تعرض أحد أحياء مدينة سينلوي السنغالية، ليل السبت/الأحد، لأمواج عالية تسببت في أضرار كبيرة لبعض المباني وخاصة للجدار الذي شيدته السلطات لحماية المساكن من أمواج المحيط الأطلسي.
ورحلت السلطات السنغالية العائلات التي تقطن بالقرب من الشاطئ في هذه المنطقة، وحولتها إلى إحدى المدارس في المدينة، ووزعت عليهم بعض المساعدات الغذائية والمالية.
وتركزت الأضرار في حي “سانتيابا” الواقع في جزيرة “اللسان البربري” التي تقع فيها مدينة سينلوي القديمة، فيما نظم السكان المتضررون وقفات احتجاجية على الجسر الرابط بين جزئي المدينة، وتدخلت الشرطة لتفريق المحتجين.
وزار عمدة مدينة سينلوي أمادو منصور فاي، السكان المتضررين من الأمواج، وعبر عن تضامن السلطات معهم وأنها ستعمل على تسريع وتيرة الدراسات التي ستضمن حمايتهم من أي أمواج مستقبلية.
العمدة الذي كان محاطاً بوفد رسمي، سلم للأسر المتضررة مساعدات غذائية وغلاف مالي لكل أسرة وصل إلى 50 ألف فرنك غرب أفريقي.
ورحلت السلطات السنغالية العائلات التي تقطن بالقرب من الشاطئ في هذه المنطقة، وحولتها إلى إحدى المدارس في المدينة، ووزعت عليهم بعض المساعدات الغذائية والمالية.
وتركزت الأضرار في حي “سانتيابا” الواقع في جزيرة “اللسان البربري” التي تقع فيها مدينة سينلوي القديمة، فيما نظم السكان المتضررون وقفات احتجاجية على الجسر الرابط بين جزئي المدينة، وتدخلت الشرطة لتفريق المحتجين.
وزار عمدة مدينة سينلوي أمادو منصور فاي، السكان المتضررين من الأمواج، وعبر عن تضامن السلطات معهم وأنها ستعمل على تسريع وتيرة الدراسات التي ستضمن حمايتهم من أي أمواج مستقبلية.
العمدة الذي كان محاطاً بوفد رسمي، سلم للأسر المتضررة مساعدات غذائية وغلاف مالي لكل أسرة وصل إلى 50 ألف فرنك غرب أفريقي.