اختتم البنك المركزي الموريتاني ليل الأربعاء/الخميس، معرضاً هو الأول من نوعه حول تاريخ وتطور وسائل الدفع في موريتانيا، منذ زمن المقايضة وحتى الوصول إلى وسائل الدفع الإلكتروني.
المعرض الذي نظم في المتحف الوطني وسط نواكشوط، زاره الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، كما استقبل قدماء محافظي البنك المركزي، والسفراء المعتمدين لدى موريتانيا.
محافظ المركزي الموريتاني الحالي عبد العزيز ولد الداهي قال في كلمته إن “الندوة والمعرض المنظمان على هامش التظاهرة، مكنا المشاركين الذين تجاوز عدد هم 100 مشارك من كل القطاعات والزوار، من اكتشاف ماضي وسائل الدفع في موريتانيا واستشراف مستقبلها في إطار استراتيجية البنك الجديدة لعصرنة تلك الوسائل”.
وأضاف ولد الداهي أن التوصيات الصادرة عن أعمال الندوة ستساهم إلى حد كبير في إنارة رأي القائمين على نظم الدفع في موريتانيا مما سيساهم في تطوير الاقتصاد الوطني.
التظاهرة التي دامت أسبوعين استعرضت أهم المحطات التاريخية والأشواط التي قطعتها وسائل الدفع في موريتانيا، والإمكانات المتاحة لتطوير وعصرنة تلك الوسائل، مع التفكير في تطوير الصيرفة وتعزيز الشمول المالي بما يوفره ولوج منتجات وخدمات مصرفية ملائمة وبتكلفة معقولة.
المعرض الذي نظم في المتحف الوطني وسط نواكشوط، زاره الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، كما استقبل قدماء محافظي البنك المركزي، والسفراء المعتمدين لدى موريتانيا.
محافظ المركزي الموريتاني الحالي عبد العزيز ولد الداهي قال في كلمته إن “الندوة والمعرض المنظمان على هامش التظاهرة، مكنا المشاركين الذين تجاوز عدد هم 100 مشارك من كل القطاعات والزوار، من اكتشاف ماضي وسائل الدفع في موريتانيا واستشراف مستقبلها في إطار استراتيجية البنك الجديدة لعصرنة تلك الوسائل”.
وأضاف ولد الداهي أن التوصيات الصادرة عن أعمال الندوة ستساهم إلى حد كبير في إنارة رأي القائمين على نظم الدفع في موريتانيا مما سيساهم في تطوير الاقتصاد الوطني.
التظاهرة التي دامت أسبوعين استعرضت أهم المحطات التاريخية والأشواط التي قطعتها وسائل الدفع في موريتانيا، والإمكانات المتاحة لتطوير وعصرنة تلك الوسائل، مع التفكير في تطوير الصيرفة وتعزيز الشمول المالي بما يوفره ولوج منتجات وخدمات مصرفية ملائمة وبتكلفة معقولة.