طوقت الشرطة الكينية مبنى المحكمة العليا في العاصمة نيروبي اليوم الأربعاء قبيل النظر في طلب تأجيل انتخابات رئاسية مقررة الخميس، وهي إعادة لانتخابات جرت في أغسطس آب وألغتها نفس المحكمة.
وأغلقت الشرطة الشوارع المؤدية للمحكمة بوسط نيروبي والتي كانت قد تأسست وفقا لدستور 2010 الذي أعقب أزمة سياسية عاصفة قبل ذلك بثلاثة أعوام.
ومن المقرر أن تنظر المحكمة فى عدة طعون في مشروعية انتخابات الخميس التي أعلن زعيم المعارضة رايلا أودينجا مقاطعته لها.
وعبر الرئيس أوهورو كينياتا، الذي فاز في انتخابات أغسطس آب قبل إلغائها بسبب مخالفات إجرائية، عن رغبته في إجراء التصويت رغم أن بعض أعضاء حزبه يخشون أن تقوض مقاطعة المعارضة مصداقية الانتخابات.
ومن بين الطلبات المقدمة للمحكمة طلب من النشط البارز في مجال حقوق الإنسان خلف خليفة بتأجيل التصويت على أساس أن لجنة الانتخابات ليست مستعدة على النحو الكافي.
ولقي نحو 1200 شخص مصرعهم في اشتباكات عرقية بعد انتخابات مختلف عليها عام 2007. ومنذ انتخابات أغسطس آب الماضي قتل حوالي 50 شخصا في اضطرابات سياسية، جميعهم تقريبا على أيدي الشرطة.
وأغلقت الشرطة الشوارع المؤدية للمحكمة بوسط نيروبي والتي كانت قد تأسست وفقا لدستور 2010 الذي أعقب أزمة سياسية عاصفة قبل ذلك بثلاثة أعوام.
ومن المقرر أن تنظر المحكمة فى عدة طعون في مشروعية انتخابات الخميس التي أعلن زعيم المعارضة رايلا أودينجا مقاطعته لها.
وعبر الرئيس أوهورو كينياتا، الذي فاز في انتخابات أغسطس آب قبل إلغائها بسبب مخالفات إجرائية، عن رغبته في إجراء التصويت رغم أن بعض أعضاء حزبه يخشون أن تقوض مقاطعة المعارضة مصداقية الانتخابات.
ومن بين الطلبات المقدمة للمحكمة طلب من النشط البارز في مجال حقوق الإنسان خلف خليفة بتأجيل التصويت على أساس أن لجنة الانتخابات ليست مستعدة على النحو الكافي.
ولقي نحو 1200 شخص مصرعهم في اشتباكات عرقية بعد انتخابات مختلف عليها عام 2007. ومنذ انتخابات أغسطس آب الماضي قتل حوالي 50 شخصا في اضطرابات سياسية، جميعهم تقريبا على أيدي الشرطة.