أصدر الكاتب الموريتاني هارون لي رواية جديدة تحمل عنوان “ابن كايلينغا”، تحكي قصة شاب لم تمنعه شهادته الجامعية من أن يرزح تحت وطأة البطالة، فكان مستعداً للقيام بأي شيء من أجل النجاح.
تدور أحداث الرواية الجديدة في حي فقير من أحياء العاصمة، حيث يقطن الشاب الذي عرف صعوداً لافتاً ومفاجئاً، ولكنه سرعان ما سقط بشكل مدوٍ، إذ يشير المؤلف في ملخص الرواية إلى المثل: “كلما حلقتُ عاليا، كان السقوط مدويا”.
الشاب الذي تحكي الرواية قصته، يتيم الوالدين تربى مع عمٍ فقير، وعمة سيئة الطبع والأخلاق، ولكنه نجح في الحصول على شهادة جامعية لم تمنعه من القيام بأمور “غامضة” من أجل البقاء.
الرغبة الكبيرة التي لدى الشاب في النجاح، جعلته مستعداً للقيام بأي شيء في سبيل تحقيق هدفه، حتى ولو كان “القفز داخل الإعصار السياسي الذي تتشابه فيه الانتصارات والانكسارات”، وفق ما جاء في ملخص الرواية.
تدور أحداث الرواية حول متابعة الصعود المدوي للشاب الطموح وسقوطه المدوي، ولكن في المقابل كان هنالك شرطيا ذكيا يتابع من بعيد ما يقوم به الشاب من أجل الوصول إلى هدفه، كان الشرطي ” أستاذاً في الابتزاز”.
تمتاز الرواية بلغتها الفرنسية الرصينة، مع لمسة حادة اشتهر بها الكاتب هارون لي الملقب “رشيد”، وهو دركي سابق صدرت له عدة مؤلفات من أبرزها “الصحوة القلقة”، و”فليأخذك الشيطان”، و”كنز هويا-هويا”، و”1989، دركي في موريتانيا”، بالإضافة إلى مجموعة حكايات شعبية تحت عنوان: “حكايات دامبايال الضبع، وبوديل الأرنب”.
“رشيد” سبق أن عمل صحفياً مستقلاً، من خلال التعاون مع عدة صحف من أبرزها البيان والقلم ولاتورتي ولاتريبين واشطاري (النسخة الفرنسية)، ولانوفيل إكسبرسيوه.
تدور أحداث الرواية الجديدة في حي فقير من أحياء العاصمة، حيث يقطن الشاب الذي عرف صعوداً لافتاً ومفاجئاً، ولكنه سرعان ما سقط بشكل مدوٍ، إذ يشير المؤلف في ملخص الرواية إلى المثل: “كلما حلقتُ عاليا، كان السقوط مدويا”.
الشاب الذي تحكي الرواية قصته، يتيم الوالدين تربى مع عمٍ فقير، وعمة سيئة الطبع والأخلاق، ولكنه نجح في الحصول على شهادة جامعية لم تمنعه من القيام بأمور “غامضة” من أجل البقاء.
الرغبة الكبيرة التي لدى الشاب في النجاح، جعلته مستعداً للقيام بأي شيء في سبيل تحقيق هدفه، حتى ولو كان “القفز داخل الإعصار السياسي الذي تتشابه فيه الانتصارات والانكسارات”، وفق ما جاء في ملخص الرواية.
تدور أحداث الرواية حول متابعة الصعود المدوي للشاب الطموح وسقوطه المدوي، ولكن في المقابل كان هنالك شرطيا ذكيا يتابع من بعيد ما يقوم به الشاب من أجل الوصول إلى هدفه، كان الشرطي ” أستاذاً في الابتزاز”.
تمتاز الرواية بلغتها الفرنسية الرصينة، مع لمسة حادة اشتهر بها الكاتب هارون لي الملقب “رشيد”، وهو دركي سابق صدرت له عدة مؤلفات من أبرزها “الصحوة القلقة”، و”فليأخذك الشيطان”، و”كنز هويا-هويا”، و”1989، دركي في موريتانيا”، بالإضافة إلى مجموعة حكايات شعبية تحت عنوان: “حكايات دامبايال الضبع، وبوديل الأرنب”.
“رشيد” سبق أن عمل صحفياً مستقلاً، من خلال التعاون مع عدة صحف من أبرزها البيان والقلم ولاتورتي ولاتريبين واشطاري (النسخة الفرنسية)، ولانوفيل إكسبرسيوه.