أطلقت منظمة النيملان للتنمية المحلية، بالعاصمة الموريتانية نواكشوط ندوة فكرية تحت عنوان “المقاومة ودورها في خدمة التنمية المحلية”.
وشارك في الندوة جمع من الباحثين والأساتذة الجامعيين، سعوا خلالها إلى استلهام الدروس والعبر الثقافية والتاريخية من معركة النيملان.
وقال رئيس منظمة النيملان للتنمية المحلية الشيخ أحمد ولد أكار إن الهدف من الندوة هو “العمل مع الساسة والنخب العلمية والثقافية من أجل كتابة التاريخ الموريتاني كتابة حقيقية وموضوعية”.
وأضاف ولد أكار أن “هذا النشاط العلمي يهدف إلى تثمين حقبة المقاومة الوطنية وتخليد المعارك والشهداء الذين سقطوا فى ساحات الشرف”، وفق تعبيره.
وشدد رئيس المنظمة التي أطلق الندوة على أهمية استلهام الدروس والعبر التاريخية والثقافية من المقاومة وصفحاتها المشرقة فيما يخدم التنمية المحلية، على حد تعبيره.
وأنعش الندوة لفيف من الباحثين تناولوا مواضيع تضمنت قراءات فى البعد الاستراتيجي والعم الاجتماعي لمنطقة النيملان، وخصوصيات معركة النميلان باعتبارها أرضية وحدت رجالات المقاومة.
يذكر أن الندوة منظمة بالتعاون بين “منظمة النيملان للتنمية المحلية” ومجمع الشيخ سيد المختار الكنتي للثقافة الإسلامية، وهيئة شماد الكنتي للثقافة والتنمية، وجمعية كصر البركة لإحياء التراث الثقافي.
وشارك في الندوة جمع من الباحثين والأساتذة الجامعيين، سعوا خلالها إلى استلهام الدروس والعبر الثقافية والتاريخية من معركة النيملان.
وقال رئيس منظمة النيملان للتنمية المحلية الشيخ أحمد ولد أكار إن الهدف من الندوة هو “العمل مع الساسة والنخب العلمية والثقافية من أجل كتابة التاريخ الموريتاني كتابة حقيقية وموضوعية”.
وأضاف ولد أكار أن “هذا النشاط العلمي يهدف إلى تثمين حقبة المقاومة الوطنية وتخليد المعارك والشهداء الذين سقطوا فى ساحات الشرف”، وفق تعبيره.
وشدد رئيس المنظمة التي أطلق الندوة على أهمية استلهام الدروس والعبر التاريخية والثقافية من المقاومة وصفحاتها المشرقة فيما يخدم التنمية المحلية، على حد تعبيره.
وأنعش الندوة لفيف من الباحثين تناولوا مواضيع تضمنت قراءات فى البعد الاستراتيجي والعم الاجتماعي لمنطقة النيملان، وخصوصيات معركة النميلان باعتبارها أرضية وحدت رجالات المقاومة.
يذكر أن الندوة منظمة بالتعاون بين “منظمة النيملان للتنمية المحلية” ومجمع الشيخ سيد المختار الكنتي للثقافة الإسلامية، وهيئة شماد الكنتي للثقافة والتنمية، وجمعية كصر البركة لإحياء التراث الثقافي.