تجري في العاصمة الغامبية بانجول، اليوم السبت، تحضيرات الاحتفال بالذكرى الـ52 لعيد الاستقلال الوطني للبلاد، وهي المناسبة التي تأخذ أهميتها هذه المرة من كونها تأتي بعد أقل من شهر من الإطاحة بنظام الرئيس السابق يحيى جامي، وتسليم السلطة للرئيس الجديد أداما بارو.
وتشير المصادر إلى أن تسعة رؤساء أفارقة سيحضرون احتفالات الغامبيين بعيدهم الوطني، في أكبر ملاعب بانجول ووسط حضور يقدر بعشرين ألف شخص.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد وصل صباح اليوم إلى بانجول من أجل المشاركة في الاحتفالات، وذلك بعد شهر من وساطة قادها رفقة الرئيس الغيني ألفا كوندي لتفادي اللجوء إلى الحل العسكري في غامبيا.
الرئيس السنغالي ماكي صال، وصل إلى غامبيا أمس الجمعة، واعتبرته السلطات الغامبية ضيف شرف الاحتفالات، بسبب الدور الذي لعبته بلاده في الأزمة الغامبية، عندما حركت جنودها وضغطت في المحافل الدولية كمن أجل احترام إرادة الشعب الغامبي وتنحي جامي عن السلطة.
بالإضافة إلى الرئيس الموريتاني والسنغالي، فإن الأنباء الواردة من بانجول نقلاً عن مصادر في اللجنة المنظمة للاحتفالات فإن سبعة رؤساء أكدوا حضورهم وهم رؤساء: بوركينافاسو، بنين، كوت ديفوار، غانا، غينيا بيساو، ليبيريا والسيراليون.
وتشير المصادر إلى أن تسعة رؤساء أفارقة سيحضرون احتفالات الغامبيين بعيدهم الوطني، في أكبر ملاعب بانجول ووسط حضور يقدر بعشرين ألف شخص.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد وصل صباح اليوم إلى بانجول من أجل المشاركة في الاحتفالات، وذلك بعد شهر من وساطة قادها رفقة الرئيس الغيني ألفا كوندي لتفادي اللجوء إلى الحل العسكري في غامبيا.
الرئيس السنغالي ماكي صال، وصل إلى غامبيا أمس الجمعة، واعتبرته السلطات الغامبية ضيف شرف الاحتفالات، بسبب الدور الذي لعبته بلاده في الأزمة الغامبية، عندما حركت جنودها وضغطت في المحافل الدولية كمن أجل احترام إرادة الشعب الغامبي وتنحي جامي عن السلطة.
بالإضافة إلى الرئيس الموريتاني والسنغالي، فإن الأنباء الواردة من بانجول نقلاً عن مصادر في اللجنة المنظمة للاحتفالات فإن سبعة رؤساء أكدوا حضورهم وهم رؤساء: بوركينافاسو، بنين، كوت ديفوار، غانا، غينيا بيساو، ليبيريا والسيراليون.