تحركت الطائرة الرئاسية الموريتانية قبل قليل (11:30 صباحاً) من مطار نواكشوط الدولي-أم التونسي، فيما تشير المصادر إلى أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز غير موجود على متن الطائرة.
ورجحت المصادر أن تكون الطائرة الرئاسية متوجهة إلى العاصمة الغامبية بانجول من أجل نقل الرئيس الغامبي السابق يحيى جامي إلى منفاه الاختياري.
وكان الرئيس الموريتاني قد عاد إلى نواكشوط في وقت متأخر من ليل الجمعة/السبت، بعد وساطة ناجحة قادها رفقة الرئيس الغيني ألفا كوندي، من أجل الخروج بحل سلمي للأزمة السياسية في غامبيا.
في غضون ذلك قضى الرئيس الغيني ليلته في العاصمة الغامبية، رفقة الرئيس المتنحي، على أن تعود إليهم الطائرة الموريتانية لنقلهم إلى العاصمة الغينية كوناكري.
وكان الرئيس الغامبي السابق قد أعلن مساء أمس تنحيه عن السلطة “حقنا للدماء”، وذلك بموجب اتفاق منحه بعض الضمانات مقابل التنحي.
وتم نقل أمتعة الرجل وعائلته إلى مطار بانجول في وقت متأخر من ليل الجمعة/السبت، فيما ينتظر أن يغادر بانجول اليوم السبت، رفقة زوجته ووالدته وعدد من المقربين منه.
ورجحت المصادر أن تكون الطائرة الرئاسية متوجهة إلى العاصمة الغامبية بانجول من أجل نقل الرئيس الغامبي السابق يحيى جامي إلى منفاه الاختياري.
وكان الرئيس الموريتاني قد عاد إلى نواكشوط في وقت متأخر من ليل الجمعة/السبت، بعد وساطة ناجحة قادها رفقة الرئيس الغيني ألفا كوندي، من أجل الخروج بحل سلمي للأزمة السياسية في غامبيا.
في غضون ذلك قضى الرئيس الغيني ليلته في العاصمة الغامبية، رفقة الرئيس المتنحي، على أن تعود إليهم الطائرة الموريتانية لنقلهم إلى العاصمة الغينية كوناكري.
وكان الرئيس الغامبي السابق قد أعلن مساء أمس تنحيه عن السلطة “حقنا للدماء”، وذلك بموجب اتفاق منحه بعض الضمانات مقابل التنحي.
وتم نقل أمتعة الرجل وعائلته إلى مطار بانجول في وقت متأخر من ليل الجمعة/السبت، فيما ينتظر أن يغادر بانجول اليوم السبت، رفقة زوجته ووالدته وعدد من المقربين منه.