أصدرت اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم عدداً من مجلة “الموكب الثقافي”، تناول أحداث ومواقف السياسة الخارجية الموريتانية، والمقاومة العسكرية في “تكانت” والتاريخ السياسي لصحراء “الملثمين”، بالإضافة لمكانة العلماء الشناقطة في المشرق.
كما تناول العدد الجديد مكانة الدولة الوطنية وإشكالية التأسيس ومواضيع منها الخطاب المهيمن والخطاب المناهض والتصوف والوقاية من التطرف، والأصول الفلسفية لنظرية التلقي والأدب الموريتاني وملامح التميز والريادة وتاريخ الشعر العربي الشنقيطي.
وفي موضوع مكانة العلماء الشناقطة في المشرق ركز العدد على دور العالم الموريتاني محمد محمود ولد التلاميد كنموذج، حين ازدهرت الثقافة في البوادي الشنقيطية وشهدت ركودا أو تراجعا في الحوضر الإسلامية الكبرى بالمشرق والمغرب على السواء.
وفي تاريخ الشعر العربي الشنقيطي ركز العدد على دخول الإسلام إلى الجنوب الغربي للصحراء الكبرى في القرن الأول الهجري على أيدي العرب الفاتحين، ومن الطبيعي أن الشعر العربي يحل حيث حل الإسلام لأن الفاتحين عرب، والعربي والشعر قرينان لا يفترقان، وفي الأثر “لاتدع العرب الشعر حتى تدع الإبل الحنين”.
وفي موضوع دولة الإستقلال والمجتمع القبلي في موريتانيا ركزت المجلة على مرحلة الإستقلال وما بعد الإستقلال، حيث شكلت منعرجا سياسيا خطيرا في تاريخ الدولة الفتية كان من اللازم أخذه بعين الإعتبار من طرف السلطة الوطنية المؤسسة والتعامل مع رهاناته المستقبلية بكثير من الحنكة السياسية تجاه المجموعات القبلية المحلية و دول الجوار.
كما تناول العدد الجديد مكانة الدولة الوطنية وإشكالية التأسيس ومواضيع منها الخطاب المهيمن والخطاب المناهض والتصوف والوقاية من التطرف، والأصول الفلسفية لنظرية التلقي والأدب الموريتاني وملامح التميز والريادة وتاريخ الشعر العربي الشنقيطي.
وفي موضوع مكانة العلماء الشناقطة في المشرق ركز العدد على دور العالم الموريتاني محمد محمود ولد التلاميد كنموذج، حين ازدهرت الثقافة في البوادي الشنقيطية وشهدت ركودا أو تراجعا في الحوضر الإسلامية الكبرى بالمشرق والمغرب على السواء.
وفي تاريخ الشعر العربي الشنقيطي ركز العدد على دخول الإسلام إلى الجنوب الغربي للصحراء الكبرى في القرن الأول الهجري على أيدي العرب الفاتحين، ومن الطبيعي أن الشعر العربي يحل حيث حل الإسلام لأن الفاتحين عرب، والعربي والشعر قرينان لا يفترقان، وفي الأثر “لاتدع العرب الشعر حتى تدع الإبل الحنين”.
وفي موضوع دولة الإستقلال والمجتمع القبلي في موريتانيا ركزت المجلة على مرحلة الإستقلال وما بعد الإستقلال، حيث شكلت منعرجا سياسيا خطيرا في تاريخ الدولة الفتية كان من اللازم أخذه بعين الإعتبار من طرف السلطة الوطنية المؤسسة والتعامل مع رهاناته المستقبلية بكثير من الحنكة السياسية تجاه المجموعات القبلية المحلية و دول الجوار.