أطلقت مجموعة من الباحثين الموريتانيين والمغاربة منتدى للصداقة والتعاون بين البلدين، يسعى حسب القائمين عليه للدفاع عن المصالح المشتركة بين موريتانيا والمغرب.
وقال القائمون على المنتدى في بيان وزعوه اليوم الاثنين، إن أشغاله انطلقت أمس الأحد بالعاصمة المغربية الرباط في ظل “نقاش جماعي مسؤول وعميق بين مختلف الفعاليات المؤسسة، أستحضر فيه أساسا التاريخ المشترك الضارب في القدم بين الشعبين الشقيقين”.
وأوضح البيان أن النقاش استحضر في السياق ذاته ما قالوا إنها “التحديات المحورية الراهنة والمستقبلية المشتركة، وعلى رأسها وحدة المصير، إضافة إلى تحديات تنموية وأمنية ترخي بظلالها على المنطقة عموما وعلى البلدين خصوصا”، وفق نص البيان.
وأكد القائمون على المنتدى أن مرجعيته تقوم على “الاحترام التام للدولتين الشقيقتين ولثوابتهما الوطنية”، والسعي “للدفاع عن المصالح المشتركة لكلى البلدين وتعزيز روابط الصداقة والتعاون بينهما”.
كما وجه المنتدى دعوة للقوى الحية في البلدين من أجل “تعميق وتعزيز سبل الشراكة وتطوير آليات التعاون لصالح الشعبين الشقيقين”، معرباً عن “انفتاحه على كل المبادرات، رسمية أو شعبية، التي تروم توطيد الروابط الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية بين الدولتين”.
وقال القائمون على المنتدى في بيان وزعوه اليوم الاثنين، إن أشغاله انطلقت أمس الأحد بالعاصمة المغربية الرباط في ظل “نقاش جماعي مسؤول وعميق بين مختلف الفعاليات المؤسسة، أستحضر فيه أساسا التاريخ المشترك الضارب في القدم بين الشعبين الشقيقين”.
وأوضح البيان أن النقاش استحضر في السياق ذاته ما قالوا إنها “التحديات المحورية الراهنة والمستقبلية المشتركة، وعلى رأسها وحدة المصير، إضافة إلى تحديات تنموية وأمنية ترخي بظلالها على المنطقة عموما وعلى البلدين خصوصا”، وفق نص البيان.
وأكد القائمون على المنتدى أن مرجعيته تقوم على “الاحترام التام للدولتين الشقيقتين ولثوابتهما الوطنية”، والسعي “للدفاع عن المصالح المشتركة لكلى البلدين وتعزيز روابط الصداقة والتعاون بينهما”.
كما وجه المنتدى دعوة للقوى الحية في البلدين من أجل “تعميق وتعزيز سبل الشراكة وتطوير آليات التعاون لصالح الشعبين الشقيقين”، معرباً عن “انفتاحه على كل المبادرات، رسمية أو شعبية، التي تروم توطيد الروابط الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية بين الدولتين”.