قال رئيس مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية “إيرا” بيرام ولد الداه ولد اعبيدي، إن النضال مشروع ومقبول ما لم يخرج من إطار الشريعة الإسلامية.
وجاءت تصريحات ولد اعبيدي بعد أيام من عودته إلى موريتانيا من جولة خارجية قادته لدول أفريقية وأوروبية، وهي تصريحات قال إنها تدخل في سياق “نصيحة” موجهة للشباب الموريتاني.
وقال ولد اعبيدي: “أوجه نصيحة للموريتانيين جميعا لتعظيم الله تبارك وتعالى وتعظيم رسول الله صلى الله عليه وسلم، والحذر من سوء الأدب مع الله عز وجل ومن سوء الأدب مع المعصومين من أنبياء وملائكة”، داعياً من وصفهم بـ”العارفين العاملين” إلى “بسط هذه الفكرة وتوضيحها للعامة والخاصة”.
وأشار ولد اعبيدي إلى أن نصيحته تنطلق من كونه “الحقوقي الأبرز في شبه منطقتنا الغرب أفريقية والمغاربية”، وفق ما سماه بـ”المعطيات المختصة”.
وخلص رئيس حركة “إيرا” في نصيحته إلى أن مكانته تخول له أن “ينبه شبابنا التواق للحقوق والحريات والحداثة، أن كل هذا التوق والطموح والنضال مشروع ومقبول، كل ما بقي في حدود التشبث بأركان تقديس الذات الإلهية وتقدير عصمة المعصومين واحترام شرع الله”.
وكان ولد اعبيدي قد تلقى مطالب من سياسيين موريتانيين بضرورة مراجعة منهج وأفكار حركة “إيرا” الحقوقية، خاصة فيما يتعلق بالتعاطي مع العلماء والأئمة.
وسبق أن أقدم ولد اعبيدي، وهو أشهر مناضل حقوقي في موريتانيا، قبل سنوات على إضرام النار في عدد من أمهات كتب الفقه المالكي التي يقول إنها تكرس العبودية في البلاد، وتم اعتقاله وسجنه إثر ذلك قبل أن يفرج عنه دون محاكمة.
وجاءت تصريحات ولد اعبيدي بعد أيام من عودته إلى موريتانيا من جولة خارجية قادته لدول أفريقية وأوروبية، وهي تصريحات قال إنها تدخل في سياق “نصيحة” موجهة للشباب الموريتاني.
وقال ولد اعبيدي: “أوجه نصيحة للموريتانيين جميعا لتعظيم الله تبارك وتعالى وتعظيم رسول الله صلى الله عليه وسلم، والحذر من سوء الأدب مع الله عز وجل ومن سوء الأدب مع المعصومين من أنبياء وملائكة”، داعياً من وصفهم بـ”العارفين العاملين” إلى “بسط هذه الفكرة وتوضيحها للعامة والخاصة”.
وأشار ولد اعبيدي إلى أن نصيحته تنطلق من كونه “الحقوقي الأبرز في شبه منطقتنا الغرب أفريقية والمغاربية”، وفق ما سماه بـ”المعطيات المختصة”.
وخلص رئيس حركة “إيرا” في نصيحته إلى أن مكانته تخول له أن “ينبه شبابنا التواق للحقوق والحريات والحداثة، أن كل هذا التوق والطموح والنضال مشروع ومقبول، كل ما بقي في حدود التشبث بأركان تقديس الذات الإلهية وتقدير عصمة المعصومين واحترام شرع الله”.
وكان ولد اعبيدي قد تلقى مطالب من سياسيين موريتانيين بضرورة مراجعة منهج وأفكار حركة “إيرا” الحقوقية، خاصة فيما يتعلق بالتعاطي مع العلماء والأئمة.
وسبق أن أقدم ولد اعبيدي، وهو أشهر مناضل حقوقي في موريتانيا، قبل سنوات على إضرام النار في عدد من أمهات كتب الفقه المالكي التي يقول إنها تكرس العبودية في البلاد، وتم اعتقاله وسجنه إثر ذلك قبل أن يفرج عنه دون محاكمة.