بدأ الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، مساء اليوم الأربعاء، زيارة هي الأولى من نوعها لموريتانيا، من المنتظر أن تستمر لثلاثة أيام.
واستقبل أبو مازن في مطار نواكشوط الدولي (أم التونسي) من طرف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، فيما أجرى الرجلان مباحثات في قاعة الشرف بالمطار.
وبحسب المصادر الرسمية فإن هذه المباحثات شملت تطورات القضية الفلسطينية والجهود التي تبذلها الرئاسة الموريتانية حالياً للقمة العربية لوقف الاستيطان، والتمهيد لإجراء مفاوضات جادة تضمن وقف معاناة الفلسطينيين، وتطبيق الاتفاقيات الدولية ذات الصلة وسبل تحريك الموقف الدولي لوقف التعنت الإسرائيلي.
وكان أبو مازن قد غاب عن القمة العربية التي انعقدت يوم 25 يوليو الماضي بنواكشوط، وذلك بسبب وفاة شقيقه.
وتأتي هذه الزيارة من أجل تعزيز العلاقات بين موريتانيا ودولة فلسطين، فيما تؤكد موريتانيا التي ترأس جامعة الدول العربية هذه السنة أن القضية الفلسطينية تقع على رأس اهتماماتها.
ومن المنتظر أن يضع الرئيس أبو مازن حجر أساس المقر الجديد لسفارة فلسطين في العاصمة نواكشوط، كما سيجري مباحثات مع ولد عبد العزيز.
ويرافق أبو مازن كل من زياد أبو عمرو، نائب رئيس الوزراء؛ نبيل أبو ردينة الوزير الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، بالإضافة إلى الدكتور مجدي خالدي، الوزير مستشار الرئيس للشؤون الديبلوماسية.
واستقبل أبو مازن في مطار نواكشوط الدولي (أم التونسي) من طرف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، فيما أجرى الرجلان مباحثات في قاعة الشرف بالمطار.
وبحسب المصادر الرسمية فإن هذه المباحثات شملت تطورات القضية الفلسطينية والجهود التي تبذلها الرئاسة الموريتانية حالياً للقمة العربية لوقف الاستيطان، والتمهيد لإجراء مفاوضات جادة تضمن وقف معاناة الفلسطينيين، وتطبيق الاتفاقيات الدولية ذات الصلة وسبل تحريك الموقف الدولي لوقف التعنت الإسرائيلي.
وكان أبو مازن قد غاب عن القمة العربية التي انعقدت يوم 25 يوليو الماضي بنواكشوط، وذلك بسبب وفاة شقيقه.
وتأتي هذه الزيارة من أجل تعزيز العلاقات بين موريتانيا ودولة فلسطين، فيما تؤكد موريتانيا التي ترأس جامعة الدول العربية هذه السنة أن القضية الفلسطينية تقع على رأس اهتماماتها.
ومن المنتظر أن يضع الرئيس أبو مازن حجر أساس المقر الجديد لسفارة فلسطين في العاصمة نواكشوط، كما سيجري مباحثات مع ولد عبد العزيز.
ويرافق أبو مازن كل من زياد أبو عمرو، نائب رئيس الوزراء؛ نبيل أبو ردينة الوزير الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، بالإضافة إلى الدكتور مجدي خالدي، الوزير مستشار الرئيس للشؤون الديبلوماسية.