قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الموريتاني إسلك ولد أحمد إيزيد بيه، إن موريتانيا حققت مكاسب دبلوماسية خلال السنوات الأخيرة هيأتها للعب أدوار إقليمية وقارية ودولية.
وأوضح ولد إيزيد بيه الذي كان يلقي خطاباً أمام وزراء خارجية دول عدم الانحياز بفنزويلا اليوم الجمعة، أن موريتانيا اعتمدت “سياسة الاعتدال والبحث الحثيث عن عوامل التهدئة”، وذلك ما مكنها من تتهيأ للعب “أدوار إقليمية وقارية ودولية إضافية لاستتباب التفاهم والأمن والتنمية بين شعوب العالم”.
وقال ولد إيزيد بيه إن موريتانيا وقفت إلى جانب حركة عدم الانحياز ودافعت عن مبادئها ومواقفها على المستويين الإقليمي والدولي، مبرزا أن أنها “اضطلعت اعتمادا على مقدراتها الذاتية بمسؤوليتها فيما يخص أمنها واستقرارها إضافة إلى أمن واستقرار محيطها الإقليمي المباشر”.
وأشار ولد إيزيد بيه إلى أن موريتانيا شاركت في مبادرات ترمي إلى حفظ السلام وترقية الحوار في العديد من بؤر التوتر في شبه المنطقة وأرسلت قوات لحفظ السلام في عدة مناطق من القارة الأفريقية.
وشدد وزير الخارجية الموريتانية على أن القضية الفلسطينية “ما تزال تؤرق الضمير الإنساني”، مشيراً إلى أن “شعوبا عربية وأفريقية عديدة تعاني ويلات الحرب والتفرقة والتشرد”.
وأوضح ولد إيزيد بيه الذي كان يلقي خطاباً أمام وزراء خارجية دول عدم الانحياز بفنزويلا اليوم الجمعة، أن موريتانيا اعتمدت “سياسة الاعتدال والبحث الحثيث عن عوامل التهدئة”، وذلك ما مكنها من تتهيأ للعب “أدوار إقليمية وقارية ودولية إضافية لاستتباب التفاهم والأمن والتنمية بين شعوب العالم”.
وقال ولد إيزيد بيه إن موريتانيا وقفت إلى جانب حركة عدم الانحياز ودافعت عن مبادئها ومواقفها على المستويين الإقليمي والدولي، مبرزا أن أنها “اضطلعت اعتمادا على مقدراتها الذاتية بمسؤوليتها فيما يخص أمنها واستقرارها إضافة إلى أمن واستقرار محيطها الإقليمي المباشر”.
وأشار ولد إيزيد بيه إلى أن موريتانيا شاركت في مبادرات ترمي إلى حفظ السلام وترقية الحوار في العديد من بؤر التوتر في شبه المنطقة وأرسلت قوات لحفظ السلام في عدة مناطق من القارة الأفريقية.
وشدد وزير الخارجية الموريتانية على أن القضية الفلسطينية “ما تزال تؤرق الضمير الإنساني”، مشيراً إلى أن “شعوبا عربية وأفريقية عديدة تعاني ويلات الحرب والتفرقة والتشرد”.