أغلقت السلطات الموريتانية ليل الأحد/الاثنين الطريق الرابط بين مدينتي نواكشوط ونواذيبو، من أجل الحفاظ على سلامة المواطنين بعد تساقط كميات من الأمطار تسببت في قطع الطريق.
وتجمعت مياه الأمطار عند منحدر قريب من مدينة الشامي، على بعد 200 كيلومتر شمال نواكشوط، ما زاد من خطورة الطريق يوم أمس الأحد.
وبحسب ما أورده مراسل “صحراء ميديا” في مدينة نواذيبو، فإن والي ولاية داخلت نواذيبو محمد فال ولد أحمد يوره، كان حاضراً اليوم الاثنين خلال عمليات الفريق الفني لاستصلاح الطريق.
وأشار المراسل إلى أن عدداً من السائقين كان قد طالب عدة مرات ببناء صالة عند المنحدر القريب من مدينة الشامي، لتعطل الطريق كل سنة بسبب الأمطار.
من جهة أخرى أكد مواطنون لـ”صحراء ميديا” أن حركة المرور عادت إلى طبيعتها في الطريق الرابط بين أكبر مدينتين في البلاد.
ويعتبر الطريق الرابط بين نواكشوط ونواذيبو، واحداً من أكثر الطرق حيوية في البلاد، إذ يربط بين أكبر مدينتين في البلاد، ويعد معبراً بين المغرب وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء من جهة، وجسراً للربط بين أفريقيا وأوروبا من جهة أخرى.
وتجمعت مياه الأمطار عند منحدر قريب من مدينة الشامي، على بعد 200 كيلومتر شمال نواكشوط، ما زاد من خطورة الطريق يوم أمس الأحد.
وبحسب ما أورده مراسل “صحراء ميديا” في مدينة نواذيبو، فإن والي ولاية داخلت نواذيبو محمد فال ولد أحمد يوره، كان حاضراً اليوم الاثنين خلال عمليات الفريق الفني لاستصلاح الطريق.
وأشار المراسل إلى أن عدداً من السائقين كان قد طالب عدة مرات ببناء صالة عند المنحدر القريب من مدينة الشامي، لتعطل الطريق كل سنة بسبب الأمطار.
من جهة أخرى أكد مواطنون لـ”صحراء ميديا” أن حركة المرور عادت إلى طبيعتها في الطريق الرابط بين أكبر مدينتين في البلاد.
ويعتبر الطريق الرابط بين نواكشوط ونواذيبو، واحداً من أكثر الطرق حيوية في البلاد، إذ يربط بين أكبر مدينتين في البلاد، ويعد معبراً بين المغرب وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء من جهة، وجسراً للربط بين أفريقيا وأوروبا من جهة أخرى.