ارتفعت حصيلة غرق زورق صيد في المتوسط قبالة سواحل مصر إلى 162 قتيلاً على الأقل، بعد أكثر من 48 ساعة من الحادث، وذلك إثر انتشال جثث إضافية اليوم الجمعة.
والزورق كان يقل، بحسب ناجين، نحو 450 مهاجرا من جنسيات عديدة أغلبها أفريقية، عندما غرق قبالة مدينة رشيد، على الساحل الشمالي لمصر، وهي نقطة انطلاق يتزايد الإقبال عليها لرحلة محفوفة بالمخاطر باتجاه أوروبا.
وأعلنت وزارة الصحة المصرية ارتفاع ضحايا الحادث إلى 162 قتيلاً، وأكدت السلطات المعنية أن عمليات البحث تتركز حاليا في قاع الزورق، إذ قال شهود إن ما لا يقل عن مئة شخص كانوا هناك عندما غرق الزرق.
وتم انقاذ 163 شخصا في موقع غرق المركب على بعد 12 كلم قبالة مدينة رشيد.
وتحولت مصر منذ أشهر قليلة إلى نقطة انطلاق لعدد متزايد من المهاجرين بشكل غير قانوني، مستعدين لدفع مبالغ طائلة من أجل المجازفة بمحاولة الوصول إلى أوروبا.
وفي بيان صدر الجمعة، قالت المفوضية العليا للأمم المتحدة للاجئين إنه “منذ بداية العام 2016 حتى الآن، تم توقيف أكثر من 4600 أجنبي، غالبيتهم من السودانيين والصوماليين والاريتريين والإثيوبيين لمحاولتهم الهجرة غير القانونية من الساحل الشمالي (لمصر) أي اكثر من 28 في المائة ممن تم توقيفهم في العام 2015 بكامله”.
والزورق كان يقل، بحسب ناجين، نحو 450 مهاجرا من جنسيات عديدة أغلبها أفريقية، عندما غرق قبالة مدينة رشيد، على الساحل الشمالي لمصر، وهي نقطة انطلاق يتزايد الإقبال عليها لرحلة محفوفة بالمخاطر باتجاه أوروبا.
وأعلنت وزارة الصحة المصرية ارتفاع ضحايا الحادث إلى 162 قتيلاً، وأكدت السلطات المعنية أن عمليات البحث تتركز حاليا في قاع الزورق، إذ قال شهود إن ما لا يقل عن مئة شخص كانوا هناك عندما غرق الزرق.
وتم انقاذ 163 شخصا في موقع غرق المركب على بعد 12 كلم قبالة مدينة رشيد.
وتحولت مصر منذ أشهر قليلة إلى نقطة انطلاق لعدد متزايد من المهاجرين بشكل غير قانوني، مستعدين لدفع مبالغ طائلة من أجل المجازفة بمحاولة الوصول إلى أوروبا.
وفي بيان صدر الجمعة، قالت المفوضية العليا للأمم المتحدة للاجئين إنه “منذ بداية العام 2016 حتى الآن، تم توقيف أكثر من 4600 أجنبي، غالبيتهم من السودانيين والصوماليين والاريتريين والإثيوبيين لمحاولتهم الهجرة غير القانونية من الساحل الشمالي (لمصر) أي اكثر من 28 في المائة ممن تم توقيفهم في العام 2015 بكامله”.