بدأت السلطات الموريتانية أمس السبت، في مدينة انتيكان جنوب غربي وريتانيا، ورشة تكوين لصالح 600 صياد ينشطون على الضفة الموريتانية لنهر السنغال، وذلك في إطار خطة لتفعيل الصيد القاري في النهر.
وقالت مديرة الصيد القاري والاستزراع السمكي زينب بنت ايي، إن هذه الورشة تدخل ضمن برنامج التسيير المندمج للمصادر المائية والتنمية المتعددة في حوض نهر السنغال.
وأوضحت في تصريح صحفي على هامش ورشة منظمة في انتيكان، أن البرنامج دخل في مرحلته الثانية، وهو ممول من طرف منظمة استثمار نهر السنغال، ويستفيد منه أكثر من 600 صياد في ولايتي اترارزه وغورغل.
ومن المنتظر أن يتلقى المشاركون في الورشة دروسا نظرية وعملية ضمن برنامج تدريبي يطال مختلف المهارات، بدءا بتقنيات الصيد والمعالجة ومرورا بنواحي اللوجستيك والتسيير وانتهاء بمهارات الاتصال والعلاقات العامة والترويج.
وحضرت انطلاق الورشة الأمينة العامة لوزارة الصيد والاقتصاد البحري خديجة بنت بوكه، التي أكدت أن هذه الورشات التكوينية تنظم ضمن خطة العمل المواكبة لاستراتيجية التسيير المسؤول من أجل تنمية مستدامة للصيد والاقتصاد البحري.
وقالت مديرة الصيد القاري والاستزراع السمكي زينب بنت ايي، إن هذه الورشة تدخل ضمن برنامج التسيير المندمج للمصادر المائية والتنمية المتعددة في حوض نهر السنغال.
وأوضحت في تصريح صحفي على هامش ورشة منظمة في انتيكان، أن البرنامج دخل في مرحلته الثانية، وهو ممول من طرف منظمة استثمار نهر السنغال، ويستفيد منه أكثر من 600 صياد في ولايتي اترارزه وغورغل.
ومن المنتظر أن يتلقى المشاركون في الورشة دروسا نظرية وعملية ضمن برنامج تدريبي يطال مختلف المهارات، بدءا بتقنيات الصيد والمعالجة ومرورا بنواحي اللوجستيك والتسيير وانتهاء بمهارات الاتصال والعلاقات العامة والترويج.
وحضرت انطلاق الورشة الأمينة العامة لوزارة الصيد والاقتصاد البحري خديجة بنت بوكه، التي أكدت أن هذه الورشات التكوينية تنظم ضمن خطة العمل المواكبة لاستراتيجية التسيير المسؤول من أجل تنمية مستدامة للصيد والاقتصاد البحري.