انطلقت اليوم الأربعاء بمدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، أعمال أيام تفكيرية حول جودة المنتجات البحرية وذلك تحت شعار “من اجل ترقية وتثمين منتجاتنا السمكية”.
وتهدف هذه الأيام إلى تحسين نظم الجودة في مجال الصيد البحري وتلبية حاجيات السوق بالكوادر البشرية.
وينظم هذا اللقاء بالتعاون بين المعهد العالي لعلوم البحار التابع للأكاديمية البحرية والمكتب الوطني لتفتيش منتجات الصيد والاتحادية الوطنية للصيد.
وسيتلقى المشاركون في هذه الأيام، عروضا ومحاضرات تتناول من بين أمور أخرى القضايا ذات الأولوية المتعلقة بجودة منتجاتنا البحرية والنظم الصحية المتبعة في العالم خاصة تلك المتعلقة بالجودة وأثرها على تصدير الأسماك الموريتانية إضافة إلى النظم المستخدمة في الوحدات الصناعية ومدى فعاليتها.
وأوضح مدير المعهد العالي لعلوم البحار محفوظ ولد الطالب سيدي في كلمة بالمناسبة أن تنظيم هذا اللقاء يأتي لتدارس نظم الجودة في مجال الصيد مع المختصين بغية تزويد المستهلك الوطني والدولي بمنتجات ذات مواصفات معروفة عالميا.
وأشار إلى أن بناء الجودة وتحسينها يتطلب آليات ووسائل من أهمها تكوين وتدريب الأيدي العاملة الوطنية على كل المستويات.
وتهدف هذه الأيام إلى تحسين نظم الجودة في مجال الصيد البحري وتلبية حاجيات السوق بالكوادر البشرية.
وينظم هذا اللقاء بالتعاون بين المعهد العالي لعلوم البحار التابع للأكاديمية البحرية والمكتب الوطني لتفتيش منتجات الصيد والاتحادية الوطنية للصيد.
وسيتلقى المشاركون في هذه الأيام، عروضا ومحاضرات تتناول من بين أمور أخرى القضايا ذات الأولوية المتعلقة بجودة منتجاتنا البحرية والنظم الصحية المتبعة في العالم خاصة تلك المتعلقة بالجودة وأثرها على تصدير الأسماك الموريتانية إضافة إلى النظم المستخدمة في الوحدات الصناعية ومدى فعاليتها.
وأوضح مدير المعهد العالي لعلوم البحار محفوظ ولد الطالب سيدي في كلمة بالمناسبة أن تنظيم هذا اللقاء يأتي لتدارس نظم الجودة في مجال الصيد مع المختصين بغية تزويد المستهلك الوطني والدولي بمنتجات ذات مواصفات معروفة عالميا.
وأشار إلى أن بناء الجودة وتحسينها يتطلب آليات ووسائل من أهمها تكوين وتدريب الأيدي العاملة الوطنية على كل المستويات.