أثنى زعيم مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية “إيرا” بيرام ولد الداه ولد أعبيد، على ما وصفها بالمواقف الثابتة والواضحة لدبلوماسية الولايات المتحدة الأمريكية فيما يتعلق بمكافحة العبودية والإقصاء والعنصرية في موريتانيا.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها السفير الأمريكي بنواكشوط لاري أندري، أمس الخميس إلى ولد أعبيد في منزله بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، بمناسبة خروجه من السجن.
وبحسب بيان وزعته الحركة الحقوقية غير المرخصة اليوم الجمعة، فإن بيرام ونائبه شكرا السلطات الأمريكية على الدعم “الذي قدمته للحركة في نضالها ضد العبودية في موريتانيا ومعركتها من أجل موريتانيا عادلة ومتساوية وديمقراطية”.
من جانبه ذكّر السفير الأمريكي خلال اللقاء بالتزام الولايات المتحدة المطلق بالوقوف إلى جانب النضال ضد العبودية ومخلفاتها في موريتانيا، وفق نص البيان.
ونبه إلى أنه يود أن يذكر بأن السلطات الامريكية تتمسك بموقفها المتعلق بـ”احترام حقوق الإنسان وطمأنة قيادة حركة إيرا”.
وكان ولد أعبيد ونائبه إبراهيم ولد بلال قد أفرج عنهما بعد قرابة عام ونصف من السجن، بعد اعتقالهما خلال مسيرة مناهضة للعبودية العقارية، ورافق اعتقالهما احتجاج منظمات دولية ورسائل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بضرورة الإفراج عنهما.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها السفير الأمريكي بنواكشوط لاري أندري، أمس الخميس إلى ولد أعبيد في منزله بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، بمناسبة خروجه من السجن.
وبحسب بيان وزعته الحركة الحقوقية غير المرخصة اليوم الجمعة، فإن بيرام ونائبه شكرا السلطات الأمريكية على الدعم “الذي قدمته للحركة في نضالها ضد العبودية في موريتانيا ومعركتها من أجل موريتانيا عادلة ومتساوية وديمقراطية”.
من جانبه ذكّر السفير الأمريكي خلال اللقاء بالتزام الولايات المتحدة المطلق بالوقوف إلى جانب النضال ضد العبودية ومخلفاتها في موريتانيا، وفق نص البيان.
ونبه إلى أنه يود أن يذكر بأن السلطات الامريكية تتمسك بموقفها المتعلق بـ”احترام حقوق الإنسان وطمأنة قيادة حركة إيرا”.
وكان ولد أعبيد ونائبه إبراهيم ولد بلال قد أفرج عنهما بعد قرابة عام ونصف من السجن، بعد اعتقالهما خلال مسيرة مناهضة للعبودية العقارية، ورافق اعتقالهما احتجاج منظمات دولية ورسائل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بضرورة الإفراج عنهما.