قال وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أحمد ولد أهل داوود إن الحكومة الموريتانية تبذل جهودا في سبيل إحداث نهضة إسلامية كبرى من خلال بناء وتشييد المساجد ودعم العلماء والأئمة وشيوخ المحاظر ودفعهم إلى المساهمة الجادة في تنمية البلاد.
جاء ذلك خلال إشراف الوزير رفقة والي داخلت نواذيبو محمد فال ولد احمد يورا، صباح اليوم السبت على تدشين مسجدين في نواذيبو.
ودشن الوزير أولا جامع أبوبكر الصديق الذي يمتد هذا على مساحة 2400 متر مربع، ويتسع لأزيد من 1500 مصلي، كما دشن جامع داوود في حي القمر الصناعي بالمدينة ويمتد على مساحة 150 متر مربع ويتسع لأزيد من 300 مصلي.
وأوضح الوزير أن المسجد يحتل مكانة كبيرة في قلوب المسلمين، اذ يعتبر إضافة إلى كونه أفضل البقاع عند الله سبحانه وتعالى، مبرزا القدسية الخاصة للمسجد لدى المجتمع ومكانة أئمة المساجد باعتبارهم القدوة والمرجعية الأخلاقية.
وأكد أن تدشين هذه المساجد سيساهم في إثراء العطاء العلمي وبث التعاليم الإسلامية الناصعة بين صفوف أفراد المجتمع.
وبدوره أوضح الأمين العام لرابطة العلماء الموريتانيين العلامة حمدا ولد التاه في كلمة له بمناسبة حفل تدشين جامع أبوبكر الصديق أن تدشين هذا المركب الإسلامي الذي يتكون من مسجد ومصلى للنساء ومحظرة وخدمات إسلامية أخري سيساهم بلا شك إشاعة العلم وتثقيف المواطنين.
وأكد أن انجاز هذا المركب يجسد حرص فاعلي الخير في موريتانيا علي جني الحسنات وبث التعاليم الإسلامية بين صفوف أفراد المجتمع.
جاء ذلك خلال إشراف الوزير رفقة والي داخلت نواذيبو محمد فال ولد احمد يورا، صباح اليوم السبت على تدشين مسجدين في نواذيبو.
ودشن الوزير أولا جامع أبوبكر الصديق الذي يمتد هذا على مساحة 2400 متر مربع، ويتسع لأزيد من 1500 مصلي، كما دشن جامع داوود في حي القمر الصناعي بالمدينة ويمتد على مساحة 150 متر مربع ويتسع لأزيد من 300 مصلي.
وأوضح الوزير أن المسجد يحتل مكانة كبيرة في قلوب المسلمين، اذ يعتبر إضافة إلى كونه أفضل البقاع عند الله سبحانه وتعالى، مبرزا القدسية الخاصة للمسجد لدى المجتمع ومكانة أئمة المساجد باعتبارهم القدوة والمرجعية الأخلاقية.
وأكد أن تدشين هذه المساجد سيساهم في إثراء العطاء العلمي وبث التعاليم الإسلامية الناصعة بين صفوف أفراد المجتمع.
وبدوره أوضح الأمين العام لرابطة العلماء الموريتانيين العلامة حمدا ولد التاه في كلمة له بمناسبة حفل تدشين جامع أبوبكر الصديق أن تدشين هذا المركب الإسلامي الذي يتكون من مسجد ومصلى للنساء ومحظرة وخدمات إسلامية أخري سيساهم بلا شك إشاعة العلم وتثقيف المواطنين.
وأكد أن انجاز هذا المركب يجسد حرص فاعلي الخير في موريتانيا علي جني الحسنات وبث التعاليم الإسلامية بين صفوف أفراد المجتمع.