اتهم رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتاني أحمد باب ولد اعزيزي، الوزير الأول يحيى ولد حدمين بتحريض عدد من أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد على وضع حد لتضامنهم معه.
وقال ولد اعزيزي في بيان أصدره أمس الأربعاء: “مرة أخرى استدعى السيد الوزير الأول، النائب الثاني لرئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين وبعض رؤساء اتحادياته المهنية، لتحريضهم على وضع حد لتضامنهم مع رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين”.
وأضاف ولد اعزيزي في بيانه أن الوزير الأول طلب منهم “القول إن البيان الذي أصدره الاتحاد بتاريخ 21 يونيو 2016، لم يتم التطرق إليه أثناء اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد بتاريخ 20 يونيو 2016، عكساً لمضمون محضر اجتماع اللجنة التنفيذية المذكور”.
وخلص إلى القول إنه “في جميع الأحوال وبما أن رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين هو بمقتضى نظامه الأساسي، ممثله الشرعي الوحيد، فإن أي بيان آخر معد، فضلاً عن ذلك، تحت الضغط، لا يمكنه أن يلزم الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين”، وفق تعبيره.
وكان 11 عضواً من المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين قد أعلنوا أن البيان الذي صدر عن رئيس الاتحاد لا يمثلهم ولم يتم حوله التشاور خلال اجتماع المكتب التنفيذي.
وقال ولد اعزيزي في بيان أصدره أمس الأربعاء: “مرة أخرى استدعى السيد الوزير الأول، النائب الثاني لرئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين وبعض رؤساء اتحادياته المهنية، لتحريضهم على وضع حد لتضامنهم مع رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين”.
وأضاف ولد اعزيزي في بيانه أن الوزير الأول طلب منهم “القول إن البيان الذي أصدره الاتحاد بتاريخ 21 يونيو 2016، لم يتم التطرق إليه أثناء اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد بتاريخ 20 يونيو 2016، عكساً لمضمون محضر اجتماع اللجنة التنفيذية المذكور”.
وخلص إلى القول إنه “في جميع الأحوال وبما أن رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين هو بمقتضى نظامه الأساسي، ممثله الشرعي الوحيد، فإن أي بيان آخر معد، فضلاً عن ذلك، تحت الضغط، لا يمكنه أن يلزم الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين”، وفق تعبيره.
وكان 11 عضواً من المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين قد أعلنوا أن البيان الذي صدر عن رئيس الاتحاد لا يمثلهم ولم يتم حوله التشاور خلال اجتماع المكتب التنفيذي.