أطلق المستشار السابق في رئاسة الجمهورية الدكتور بوميه بن محمد السعيد بن ابياه، رفقة عدد من العاملين في المجال الدعوي والتوجيهي، جمعية جديدة تحمل اسم: “جمعية الهدى للإصلاح في موريتانيا”.
وبحسب ما أعلن عنه القائمون على الجمعية الجديدة فإنها تأتي “استمرارا للدور التاريخي لأسلاف أهل بلادنا في نشر الإسلام، وبسط قيم الاعتدال والوسطية والتسامح واقتداء بهديهم ووفاء لمنهجهم”.
كما أكد القائمون على الجمعية في بيان وزعوه اليوم الجمعة أنها تنطلق من “حاجة الساحة الوطنية إلى عمل دعوي وثقافي أصيل ومستوعب”، بالإضافة إلى “السعي للمساهمة في توجيه وترشيد العمل الدعوي وتعميمه”.
وحول مؤسسي الجمعية قال البيان إنهم “مجموعة من العاملين بالحقل الدعوي والتوجيهي، والمجال الثقافي والتعليمي والعمل الاجتماعي والإنساني”.
وأوضح البيان أن الجمعية الجديدة “تؤسس رؤيتها الفكرية انطلاقا من الثوابت العقدية والمذهبية التي شكلت أساس الوحدة الثقافية والانسجام الفكري للمجتمع الموريتاني عبر التاريخ، وحصنته من الفتن والصراعات وأسباب الغلو والتطرف”.
وقال البيان إن أهداف الجمعية هي “تنوير الرأي العام وتبصيره بأمور دينه، وتعزيز الوحدة الوطنية وإشاعة قيم التراحم والتعاون والتكافل، وإشاعة العلم النافع والعناية بالفئات الأقل حظا من التعليم، بالإضافة إلى النهوض بالتعليم الأصلي والعناية بتراثنا الوطني وصيانته ونشره”.
ويعد ولد ابياه أحد أبرز وجوه الجيل الأول من التيار الإسلامي في موريتانيا، وكان يشغل منصب مستشار برئاسة الجمهورية قبل أن يتقاعد.
وبحسب ما أعلن عنه القائمون على الجمعية الجديدة فإنها تأتي “استمرارا للدور التاريخي لأسلاف أهل بلادنا في نشر الإسلام، وبسط قيم الاعتدال والوسطية والتسامح واقتداء بهديهم ووفاء لمنهجهم”.
كما أكد القائمون على الجمعية في بيان وزعوه اليوم الجمعة أنها تنطلق من “حاجة الساحة الوطنية إلى عمل دعوي وثقافي أصيل ومستوعب”، بالإضافة إلى “السعي للمساهمة في توجيه وترشيد العمل الدعوي وتعميمه”.
وحول مؤسسي الجمعية قال البيان إنهم “مجموعة من العاملين بالحقل الدعوي والتوجيهي، والمجال الثقافي والتعليمي والعمل الاجتماعي والإنساني”.
وأوضح البيان أن الجمعية الجديدة “تؤسس رؤيتها الفكرية انطلاقا من الثوابت العقدية والمذهبية التي شكلت أساس الوحدة الثقافية والانسجام الفكري للمجتمع الموريتاني عبر التاريخ، وحصنته من الفتن والصراعات وأسباب الغلو والتطرف”.
وقال البيان إن أهداف الجمعية هي “تنوير الرأي العام وتبصيره بأمور دينه، وتعزيز الوحدة الوطنية وإشاعة قيم التراحم والتعاون والتكافل، وإشاعة العلم النافع والعناية بالفئات الأقل حظا من التعليم، بالإضافة إلى النهوض بالتعليم الأصلي والعناية بتراثنا الوطني وصيانته ونشره”.
ويعد ولد ابياه أحد أبرز وجوه الجيل الأول من التيار الإسلامي في موريتانيا، وكان يشغل منصب مستشار برئاسة الجمهورية قبل أن يتقاعد.