أقامت السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (هابا) اليوم الأربعاء حفلا تكريميا لاثنين من أعضائها بعد انتهاء مأموريتهما، حضره رئيس السلطة العليا حمود ولد محمد وأعضاء المجلس والأمين العام للسلطة.
وقدم العضوان المنتهية مأموريتهما مريام ديان وأحمدو أنبيريك ولد محمد عبد الله، خلال حفل التكريم، شهادتهما حول سير المؤسسة طيلة مأموريتيهما والتي تميزت -حسب قولهما- بالشفافية والنزاهة وجو من الأخوة والثقة المتبادلة بين جميع أعضاء الفريق.
وذكّرت مريم ديان بما لمسته طيلة هذه السنوات من استقلالية القرار داخل المؤسسة حيث قالت إنها “لم تشعر يوما واحدا بتعرض المؤسسة لأي ضغط أو توجيه من أي جهة خارجية”، مشيرة إلى أن “القضايا كانت تطرح للنقاش المطول والمستفيض وجميع القرارات تُتخذ داخل المؤسسة بإجماع أعضاء المجلس دون استثناء”، وفق تعبيرها.
بدوره نوّه أحمدو إنبيريك بأجواء العمل التي سادت خلال هذه الفترة من تفاهم وأريحية واحترام وثقة بين جميع أفراد الطاقم المشرف على المؤسسة، مشيراً إلى أن “ذلك ما مكن من تحرير الفضاء السمعي البصري في جو مقبول ووضع المؤسسات السمعية البصرية على سكة النمو والازدهار، وفق تعبيره.
من جانبه أثنى رئيس السلطة العليا على ما قال إنه “الخصال المتميزة” التي اتصف بها هذان العضوان، ما مكن المؤسسة من تحقيق الأهداف الكبيرة المنوطة بها ومنها تحرير الفضاء السمعي البصري وتنظيم الانتخابات والدعم العمومي للصحافة وضبط المشهد الإعلامي بشكل عام.
وفي ختام الحفل استلم العضوان المنتهية مأموريتهما نسخة من تقرير حصيلة النشاطات الذي أصدرته السلطة العليا للصحافة مؤخرا كشاهد على الأعمال الكبيرة والمنجزات الهامة التي أسهما في تحقيقها.
وقدم العضوان المنتهية مأموريتهما مريام ديان وأحمدو أنبيريك ولد محمد عبد الله، خلال حفل التكريم، شهادتهما حول سير المؤسسة طيلة مأموريتيهما والتي تميزت -حسب قولهما- بالشفافية والنزاهة وجو من الأخوة والثقة المتبادلة بين جميع أعضاء الفريق.
وذكّرت مريم ديان بما لمسته طيلة هذه السنوات من استقلالية القرار داخل المؤسسة حيث قالت إنها “لم تشعر يوما واحدا بتعرض المؤسسة لأي ضغط أو توجيه من أي جهة خارجية”، مشيرة إلى أن “القضايا كانت تطرح للنقاش المطول والمستفيض وجميع القرارات تُتخذ داخل المؤسسة بإجماع أعضاء المجلس دون استثناء”، وفق تعبيرها.
بدوره نوّه أحمدو إنبيريك بأجواء العمل التي سادت خلال هذه الفترة من تفاهم وأريحية واحترام وثقة بين جميع أفراد الطاقم المشرف على المؤسسة، مشيراً إلى أن “ذلك ما مكن من تحرير الفضاء السمعي البصري في جو مقبول ووضع المؤسسات السمعية البصرية على سكة النمو والازدهار، وفق تعبيره.
من جانبه أثنى رئيس السلطة العليا على ما قال إنه “الخصال المتميزة” التي اتصف بها هذان العضوان، ما مكن المؤسسة من تحقيق الأهداف الكبيرة المنوطة بها ومنها تحرير الفضاء السمعي البصري وتنظيم الانتخابات والدعم العمومي للصحافة وضبط المشهد الإعلامي بشكل عام.
وفي ختام الحفل استلم العضوان المنتهية مأموريتهما نسخة من تقرير حصيلة النشاطات الذي أصدرته السلطة العليا للصحافة مؤخرا كشاهد على الأعمال الكبيرة والمنجزات الهامة التي أسهما في تحقيقها.