قالت رئيسة مجموعة نواكشوط الحضرية اماتي منت حمادي إن تسمية أحدث شارع في العاصمة على مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، يأتي بالتزامن مع مرور 12 عاماً على وفاته في الأواخر من شهر رمضان عام 2004.
ودشنت مجموعة نواكشوط الحضرية يوم أمس الخميس شارع “الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان”، الذي يربط قلب العاصمة بمطار نواكشوط أم التونسي الدولي.
وقالت بنت حمادي إن تدشين شارع باسم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في نواكشوط “يحمل دلالة خاصة ضمن سياقه الزماني في بحر العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم الذي ودع المغفور له سنة 2004، بعد أن تربع على كرسي الكرم الإنساني وترك تاريخا حافلا بالجود والعطاء والبذل دون تمييز بين قريب أو بعيد”.
وأوضحت بنت حمادي أن موريتانيا شهدت نهضة عمرانية؛ مما مكن من بروز معالم حضرية وإنجازات كبرى، كمطار نواكشوط الدولي “أم التونسي”، وتم إنشاء الطرق والأرصفة والإنارة العمومية، مشيرة إلى أن ما تشهده نواكشوط من نهضة هذه الأيام دليل على ذلك، وفق تعبيرها.
وثمن سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في نواكشوط عيسى عبد الله مسعود الكلباني، أن مبادرة الحكومة الموريتانية بإطلاق الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان على أحد الشوارع الرئيسية في نواكشوط.
وقال الدبلوماسي الإماراتي إن تسمية الشارع على مؤسس دولة الإمارات هو خطوة تذكر فتشكر وأن تزامنها مع ذكرى رحيل المغفور له في رمضان من العام 2004، يجعلها بمثابة تخليد لهذه الذكرى ويعطيها قيمة إضافية كبيرة.
وحضر الحفل عدة وزراء ( وزير الاقتصاد والمالية ، وزيرة الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي، وزير التجهيز والنقل ) إضافة إلى سفير دولة الإمارات العربية المتحدة وسفير المملكة العربية السعودية في نواكشوط، وشخصيات سامية أخرى.
ودشنت مجموعة نواكشوط الحضرية يوم أمس الخميس شارع “الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان”، الذي يربط قلب العاصمة بمطار نواكشوط أم التونسي الدولي.
وقالت بنت حمادي إن تدشين شارع باسم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في نواكشوط “يحمل دلالة خاصة ضمن سياقه الزماني في بحر العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم الذي ودع المغفور له سنة 2004، بعد أن تربع على كرسي الكرم الإنساني وترك تاريخا حافلا بالجود والعطاء والبذل دون تمييز بين قريب أو بعيد”.
وأوضحت بنت حمادي أن موريتانيا شهدت نهضة عمرانية؛ مما مكن من بروز معالم حضرية وإنجازات كبرى، كمطار نواكشوط الدولي “أم التونسي”، وتم إنشاء الطرق والأرصفة والإنارة العمومية، مشيرة إلى أن ما تشهده نواكشوط من نهضة هذه الأيام دليل على ذلك، وفق تعبيرها.
وثمن سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في نواكشوط عيسى عبد الله مسعود الكلباني، أن مبادرة الحكومة الموريتانية بإطلاق الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان على أحد الشوارع الرئيسية في نواكشوط.
وقال الدبلوماسي الإماراتي إن تسمية الشارع على مؤسس دولة الإمارات هو خطوة تذكر فتشكر وأن تزامنها مع ذكرى رحيل المغفور له في رمضان من العام 2004، يجعلها بمثابة تخليد لهذه الذكرى ويعطيها قيمة إضافية كبيرة.
وحضر الحفل عدة وزراء ( وزير الاقتصاد والمالية ، وزيرة الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي، وزير التجهيز والنقل ) إضافة إلى سفير دولة الإمارات العربية المتحدة وسفير المملكة العربية السعودية في نواكشوط، وشخصيات سامية أخرى.