نشر الرئيس الدوري للمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض أحمد سالم ولد بوحبيني مقالاً تحدث فيه عن الحوار والأزمة التي يعيشها الوضع السياسي في البلاد، وقد أثار المقال استياء بعض أحزاب المنتدى.
وبحسب مصادر من داخل القطب السياسي للمنتدى الذي يعد أكبر تشكيل معارض في البلاد، فإن بعض الأحزاب عبرت عن استياءها من المقال الذي تضمن موقفاً غير جيد لرئيس المنتدى.
وكان ولد بوحبيني قد دعا في مقاله المعارضة الموريتانية إلى تقديم تنازلات ملموسة من أجل الجلوس على طاولة الحوار مع الحكومة.
إلا أن مصدراً مقرباً من الرئيس الدوري للمنتدى قال إن الأخير عبر في المقال عن وجهة نظره الشخصية، مشيراً إلى أنه “غير مستعد للتنازل عنها بسبب كونه رئيساً للمنتدى”.
وعلى الرغم من أن المقال سبب استياء بعض أطراف القطب السياسي، إلا أنه من المستبعد أن يجري التصعيد بخصوصه، خاصة وأن الأطراف التي عبرت عن عدم رضاها عن المقال لم تدع إلى اجتماع القطب السياسي لمناقشته.
وكان القطب السياسي للمنتدى قد تعرض لهزة عنيفة خلال الأسابيع الماضية بسبب لقاء مع الحكومة أجراه ولد بوحبيني ووافقت عليه بعض الأطراف، فيما رفضته أحزاب أخرى لتبدأ القطيعة بين الطرفين.
وبحسب مصادر من داخل القطب السياسي للمنتدى الذي يعد أكبر تشكيل معارض في البلاد، فإن بعض الأحزاب عبرت عن استياءها من المقال الذي تضمن موقفاً غير جيد لرئيس المنتدى.
وكان ولد بوحبيني قد دعا في مقاله المعارضة الموريتانية إلى تقديم تنازلات ملموسة من أجل الجلوس على طاولة الحوار مع الحكومة.
إلا أن مصدراً مقرباً من الرئيس الدوري للمنتدى قال إن الأخير عبر في المقال عن وجهة نظره الشخصية، مشيراً إلى أنه “غير مستعد للتنازل عنها بسبب كونه رئيساً للمنتدى”.
وعلى الرغم من أن المقال سبب استياء بعض أطراف القطب السياسي، إلا أنه من المستبعد أن يجري التصعيد بخصوصه، خاصة وأن الأطراف التي عبرت عن عدم رضاها عن المقال لم تدع إلى اجتماع القطب السياسي لمناقشته.
وكان القطب السياسي للمنتدى قد تعرض لهزة عنيفة خلال الأسابيع الماضية بسبب لقاء مع الحكومة أجراه ولد بوحبيني ووافقت عليه بعض الأطراف، فيما رفضته أحزاب أخرى لتبدأ القطيعة بين الطرفين.