أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) الأربعاء إن اثنين من معتقلي غوانتانامو قد نقلا إلى غانا، ما يخفض عدد السجناء في هذا السجن المثير للجدل إلى 105 سجناء.
وقال متحدث باسم البنتاغون هو غاري روس إن محمد عمر محمد بن عاطف وخالد محمد صالح الدهوبي هما أول سجينان ينقلان إلى غانا، البلد الواقع في غرب القارة الأفريقية.
وأوضح أن الرجلين اللذين وصلا إلى غانا أمس الأربعاء سيكونان تحت المراقبة المناسبة، ولكن وزارة الدفاع الأميركية تعتبر أنهما لا يشكلان أي خطر.
وأوضح: “لقد اتفقنا حول ضمانات أمنية” ولكنه لم يعط مزيدا من الإيضاحات.
وجاء في بيان للبنتاغون أن “وزارة الدفاع أعلنت اليوم نقل محمد عمر محمد بن عاطف وخالد محمد صالح الدهوبي من سجن غوانتانامو إلى الحكومة الغانية”.
وبعد نقل هذين السجينين لا يزال يوجد في سجن غوانتامو 105 سجناء.
وأضاف البيان أن الولايات المتحدة “ممتنة من غانا على بادرتها الإنسانية ورغبتها في دعم الإجراءات الأميركية الهادفة إلى إغلاق” غوانتانامو.
وأوضح البيان أن واشنطن نسقت مع أكرا “للتأكد من أن نقل هذين الشخصين قد تم وقف الشروط الأمنية المناسبة وحصولهما على معاملة إنسانية”.
وحسب صحيفة نيويورك تايمز فان الدهوبي عاش طوال حياته في السعودية ولكنه قال إن لديه الجنسية اليمنية؛ وكان عضوا “محتملا” في تنظيم القاعدة وتلقى تدريبا في معسكر للمقاتلين في أفغانستان.
وجاء في ملفه أيضا أنه “على الأرجح” شارك في نشاطات معادية ضد قوات التحالف في أفغانستان.
أما عاطف، فكان عضوا في حركة طالبان وقاتل في كتيبة النخبة 55 التابعة لأسامة بن لادن.
وقال متحدث باسم البنتاغون هو غاري روس إن محمد عمر محمد بن عاطف وخالد محمد صالح الدهوبي هما أول سجينان ينقلان إلى غانا، البلد الواقع في غرب القارة الأفريقية.
وأوضح أن الرجلين اللذين وصلا إلى غانا أمس الأربعاء سيكونان تحت المراقبة المناسبة، ولكن وزارة الدفاع الأميركية تعتبر أنهما لا يشكلان أي خطر.
وأوضح: “لقد اتفقنا حول ضمانات أمنية” ولكنه لم يعط مزيدا من الإيضاحات.
وجاء في بيان للبنتاغون أن “وزارة الدفاع أعلنت اليوم نقل محمد عمر محمد بن عاطف وخالد محمد صالح الدهوبي من سجن غوانتانامو إلى الحكومة الغانية”.
وبعد نقل هذين السجينين لا يزال يوجد في سجن غوانتامو 105 سجناء.
وأضاف البيان أن الولايات المتحدة “ممتنة من غانا على بادرتها الإنسانية ورغبتها في دعم الإجراءات الأميركية الهادفة إلى إغلاق” غوانتانامو.
وأوضح البيان أن واشنطن نسقت مع أكرا “للتأكد من أن نقل هذين الشخصين قد تم وقف الشروط الأمنية المناسبة وحصولهما على معاملة إنسانية”.
وحسب صحيفة نيويورك تايمز فان الدهوبي عاش طوال حياته في السعودية ولكنه قال إن لديه الجنسية اليمنية؛ وكان عضوا “محتملا” في تنظيم القاعدة وتلقى تدريبا في معسكر للمقاتلين في أفغانستان.
وجاء في ملفه أيضا أنه “على الأرجح” شارك في نشاطات معادية ضد قوات التحالف في أفغانستان.
أما عاطف، فكان عضوا في حركة طالبان وقاتل في كتيبة النخبة 55 التابعة لأسامة بن لادن.