قال الرئيس السنغالي ماكي صال إن الشعب السنغالي والغامبي “أسرة واحدة”، مشيراً إلى أن البلدين تم تقسيمهما في “ظروف استعمارية”، داعياً إلى “العمل باستمرار لتجاوز العقبات ونقل الميراث إلى الأجيال القادمة”.
جاءت كلمة الرئيس السنغالي خلال مؤتمر صحفي بعد لقاءه مع نظيره الغامبي آداما بارو الذي وصل أمس الخميس، إلى داكار في أول زيارة له خارجية منذ تنصيبه رئيساً لغامبيا في شهر فبراير الماضي.
وأضاف الرئيس السنغالي أنه أعطى التعليمات لجميع الوزارات من أجل تخفيف التعقيدات البروتوكولية والعمل مباشرة على القضايا المشتركة مع غامبيا.
وأكد صال أن بلاده ستقيم لقاءات منتظمة عالية المستوى لمتابعة الملفات المشتركة وتذليل الصعوبات المحتملة، وفق تعبيره.
ووصل بارو إلى رئاسة غامبيا بعد تصدره نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت نهاية العام الماضي، ورفضها الرئيس السابق يحي جامي، قبل أن يقبل تسليم الرئاسة بعد تهديد قوات الأكواس، ونجاح وساطة موريتانية-غينية في إقناعه بالخروج من غامبيا إلى غينيا الاستوائية.
جاءت كلمة الرئيس السنغالي خلال مؤتمر صحفي بعد لقاءه مع نظيره الغامبي آداما بارو الذي وصل أمس الخميس، إلى داكار في أول زيارة له خارجية منذ تنصيبه رئيساً لغامبيا في شهر فبراير الماضي.
وأضاف الرئيس السنغالي أنه أعطى التعليمات لجميع الوزارات من أجل تخفيف التعقيدات البروتوكولية والعمل مباشرة على القضايا المشتركة مع غامبيا.
وأكد صال أن بلاده ستقيم لقاءات منتظمة عالية المستوى لمتابعة الملفات المشتركة وتذليل الصعوبات المحتملة، وفق تعبيره.
ووصل بارو إلى رئاسة غامبيا بعد تصدره نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت نهاية العام الماضي، ورفضها الرئيس السابق يحي جامي، قبل أن يقبل تسليم الرئاسة بعد تهديد قوات الأكواس، ونجاح وساطة موريتانية-غينية في إقناعه بالخروج من غامبيا إلى غينيا الاستوائية.