اتهم أحمد ولد داداه، رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض في موريتانيا، جهات بالعمل على “النيل من الوحدة الوطنية والأمن والاستقرار”، مشيراً إلى أن “موريتانيا في مفترق طرق” وأنه يرفض دخول موريتانيا في الحرب في الشمال المالي.
وأضاف ولد داداه خلال خطاب أمام المؤتمر العام لشباب الحزب، أن “موريتانيا في مفترق طرق، حيث يحاول الكثير بيأس النيل من وحدتها، وتعرفون أن الوحدة الوطنية هي شرط التقدم والتغيير، وهي شرط وضامن للمستقبل”.
وفي نفس السياق أكد ولد داداه وهو يخاطب جماهير شباب حزبه أن ” الكثيرين يحاولون النيل من استقراركم وأمنكم وتعرفون أن طبول الحرب تدق عند حدودكم وأن البعض يريد أن يقودكم لحرب دولة شقيقة وجارة هي مالي وأنتم رافضون للحرب في دولة مالي”، وفق قوله.
واعتبر ولد داداه أن “هنالك من يحاول أن يقود الشباب للخنوع والانبطاح أمام جهات ليس لديها سوى مصالحها ولكنها لا تقوم بشيء ولا تبالي بمصالح موريتانيا”، مؤكداً أن “الشباب رفض هؤلاء وحزب التكتل سيظل دوماً رافضاً لهم”.
وفي ختام خطابه قال ولد داداه إن “وحدة الشباب أساسية”، مشددا على أهمية الوحدة بين مختلف مكونات المجتمع الموريتاني من أجل الوصول إلى التقدم والتغيير، على حد تعبيره.
وأضاف ولد داداه خلال خطاب أمام المؤتمر العام لشباب الحزب، أن “موريتانيا في مفترق طرق، حيث يحاول الكثير بيأس النيل من وحدتها، وتعرفون أن الوحدة الوطنية هي شرط التقدم والتغيير، وهي شرط وضامن للمستقبل”.
وفي نفس السياق أكد ولد داداه وهو يخاطب جماهير شباب حزبه أن ” الكثيرين يحاولون النيل من استقراركم وأمنكم وتعرفون أن طبول الحرب تدق عند حدودكم وأن البعض يريد أن يقودكم لحرب دولة شقيقة وجارة هي مالي وأنتم رافضون للحرب في دولة مالي”، وفق قوله.
واعتبر ولد داداه أن “هنالك من يحاول أن يقود الشباب للخنوع والانبطاح أمام جهات ليس لديها سوى مصالحها ولكنها لا تقوم بشيء ولا تبالي بمصالح موريتانيا”، مؤكداً أن “الشباب رفض هؤلاء وحزب التكتل سيظل دوماً رافضاً لهم”.
وفي ختام خطابه قال ولد داداه إن “وحدة الشباب أساسية”، مشددا على أهمية الوحدة بين مختلف مكونات المجتمع الموريتاني من أجل الوصول إلى التقدم والتغيير، على حد تعبيره.
