قتل 10 جنود على الأقل من الجيش النيجري خلال هجوم شنه مسلحون مجهولون على ثكنة الدرك الوطني في قرية (أيورو)، التي تقع على بعد 180 كلم إلى الشمال من العاصمة نيامي، في منطقة تيلابيري.
وبدأ الهجوم عند الساعة السابعة من فجر اليوم السبت، واستهدف الثكنة التابعة للدرك النيجري، في القرية الواقعة على الحدود مع دولة مالي.
وقد استيقظ السكان على أصوات إطلاق رصاص كثيف، استمر لفترة قبل أن يتوقف ويتصاعد الدخان من الثكنة، فيما يتم الحديث عن خسائر كبيرة.
وتشير المصادر المحلية إلى مقتل ما لا يقل عن 10 جنود نيجريين، فيما تمكن المهاجمون من الاستيلاء على أسلحة وتجهيزات عسكرية حملوها معهم أثناء الانسحاب من القرية.
في غضون ذلك تحدث المصادر المحلية عن مواجهات في قرية (إينات)، بالقرب من الحدود مع مالي، ما بين الجيش النيجري ومسلحين مجهولين يعتقد أنهم هم من نفذ الهجوم على قرية (أيورو).
وتتزايد الهجمات في المثلث الحدودي الرابط ما بين مالي والنيجر وبوركينافاسو، وهي المنطقة التي تنشط فيها جماعات إسلامية مسلحة في مقدمتها جماعة أبو الوليد الصحراوي التي سبق أن بايعت تنظيم الدولة الإسلامية، وجماعة المرابطون.
وبدأ الهجوم عند الساعة السابعة من فجر اليوم السبت، واستهدف الثكنة التابعة للدرك النيجري، في القرية الواقعة على الحدود مع دولة مالي.
وقد استيقظ السكان على أصوات إطلاق رصاص كثيف، استمر لفترة قبل أن يتوقف ويتصاعد الدخان من الثكنة، فيما يتم الحديث عن خسائر كبيرة.
وتشير المصادر المحلية إلى مقتل ما لا يقل عن 10 جنود نيجريين، فيما تمكن المهاجمون من الاستيلاء على أسلحة وتجهيزات عسكرية حملوها معهم أثناء الانسحاب من القرية.
في غضون ذلك تحدث المصادر المحلية عن مواجهات في قرية (إينات)، بالقرب من الحدود مع مالي، ما بين الجيش النيجري ومسلحين مجهولين يعتقد أنهم هم من نفذ الهجوم على قرية (أيورو).
وتتزايد الهجمات في المثلث الحدودي الرابط ما بين مالي والنيجر وبوركينافاسو، وهي المنطقة التي تنشط فيها جماعات إسلامية مسلحة في مقدمتها جماعة أبو الوليد الصحراوي التي سبق أن بايعت تنظيم الدولة الإسلامية، وجماعة المرابطون.
وتتزامن هذه المواجهات مع زيارة تقوم بها بعثة من مجلس الأمن الدولي في منطقة الساحل الأفريقي، وذلك للاطلاع على ملف تشكيل قوة عسكرية مشتركة تابعة لمجموعة دول الساحل الخمس (موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوركينافاسو).