اتخذت حكومة غامبيا قراراً بمنع الموسيقى والرقص والغناء طيلة شهر رمضان المبارك، في إجراء التزم به السكان حسب ما أعلنته الشرطة اليوم الاثنين.
وصرح المتحدث باسم الشرطة لامين نجيه بأن “السكان يحترمون الحظر، وحتى الآن لم يوقف أحد لمخالفته” الإجراء الحكومي.
ونشرت الشرطة الأسبوع الماضي بيانا قالت فيه إنه: “مع صيام المجتمع الإسلامي خلال شهر رمضان المبارك، يعلن مكتب المفتش العام للشرطة للسكان حظر جميع الاحتفالات التي تتخللها طبول وموسيقى ورقص ليلا ونهارا”، مؤكدا أن المخالفين “سيتم توقيفهم بلا أي مراعاة”.
وفي ديسمبر الماضي أعلن رئيس غامبيا يحيى جامي أن بلاده أصبحت دولة إسلامية “تحترم حقوق المواطنين”، من دون تحديد التبعات العملية لهذا القرار، مطمئنا إلى أنها لن تؤثر إطلاقا على الأقلية المسيحية.
وبعد أيام صدر توجيه رسمي بإلزام موظفات المؤسسات الرسمية بوضع الحجاب قبل أن تعلن الرئاسة العودة عنه موضحة أن التحجب “لا علاقة له بالدين”.
واشتهر الرئيس الغامبي يحيى جامي بقراراته المثيرة للجدل، والتي كان من ضمنها اعتماد اللغة العربية لغة رسمية للبلاد، على الرغم من عدم وجود متحدثين بها في البلاد.
وصرح المتحدث باسم الشرطة لامين نجيه بأن “السكان يحترمون الحظر، وحتى الآن لم يوقف أحد لمخالفته” الإجراء الحكومي.
ونشرت الشرطة الأسبوع الماضي بيانا قالت فيه إنه: “مع صيام المجتمع الإسلامي خلال شهر رمضان المبارك، يعلن مكتب المفتش العام للشرطة للسكان حظر جميع الاحتفالات التي تتخللها طبول وموسيقى ورقص ليلا ونهارا”، مؤكدا أن المخالفين “سيتم توقيفهم بلا أي مراعاة”.
وفي ديسمبر الماضي أعلن رئيس غامبيا يحيى جامي أن بلاده أصبحت دولة إسلامية “تحترم حقوق المواطنين”، من دون تحديد التبعات العملية لهذا القرار، مطمئنا إلى أنها لن تؤثر إطلاقا على الأقلية المسيحية.
وبعد أيام صدر توجيه رسمي بإلزام موظفات المؤسسات الرسمية بوضع الحجاب قبل أن تعلن الرئاسة العودة عنه موضحة أن التحجب “لا علاقة له بالدين”.
واشتهر الرئيس الغامبي يحيى جامي بقراراته المثيرة للجدل، والتي كان من ضمنها اعتماد اللغة العربية لغة رسمية للبلاد، على الرغم من عدم وجود متحدثين بها في البلاد.