أعلنت الشركة الموريتانية المغربية للاتصالا (موريتل) تأجيرها قدرة إنترنت تبلغ 622 ميغابت في الثانية قابلة للتوسيع لتصل إلى 1.2 غيغابايت في الثانية لصالح سوتيلما من جمهورية مالي.
وقالت الشركة في بيان أصدرته اليوم الخميس إن العملية جاءت، بفضل استراتيجيتها لتطوير بنية تحتية تعتمد على الألياف البصرية والربط البيني على المستوى الدولي.
ووصف البيان الدور الجديد لموريتل بأنه يجعلها “فاعل الفاعلين ” حيث تقوم ببيع السعات وتقديم إمكانيات الدعم لبلدان المنطقة.
وقال البيان :”هذا الإنجاز الكبير الذي يدخل ضمن استراتيجية موريتل، لتطوير القدرة التنافسية الإقليمية لموريتانيا وجعلها تحتل مكانتها المميزة في عالم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الجديد”.
وأعلنت موريت لان هذه القدرة على تأجير قدرات مؤمنة لفاعلي دول غرب إفريقيا والمغرب العربي ستضع موريتانيا، بلد عبور لتلبية الطلب المتنامي على النطاق الترددي الدولي، وأحد البلدان الأكثر ربطا والقادر على عرض قدرة عابرة على فاعلي شبكات الهاتف النقال في المنطقة (مالي والسنغال وبوركينا فاسو والنيجر والمغرب .. الخ)، وأيضا ستكون موريتانيا موزعًا يتسم بمزايا تنافسية تميزها عن بلدان المنطقة.
وأضاف البيان :”إن هذا الفخر الذي ينتج عن هذا الانجاز بالنسبة لموريتل، يترجم شغلها الشاغل لمواكبة السلطات العمومية من اجل تحقيق الأهداف التي رسمها رئيس الجمهورية فخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، لتطوير قطاع الاتصالات و إبرازه كأداة حقيقية لتنمية وانفتاح الأمة بأسرها، ووضعه في متناول المواطن الموريتاني وجعله مساهما في رفاهيته”.
وأشارت موريتل أنها قامت باستثمارات كبيرة لتنفيذ مشاريع البنية التحتية للاتصالات والربط الدولي بما في ذلك:
• إطلاق -عام 2011 – مشروع كبير، للربط بكابل الألياف البصرية بين المدن الواقعة على طريق الأمل، انطلاقا من نواكشوط إلى كبني على الحدود مع مالي،
• المشاركة -عام 2010 – في مشروع ACE ذي الكابل البحري للألياف البصرية ليسمح بربط موريتانيا بالكابل الدولي العائم للإنترنت ممكنا بذلك من مرور الإنترنت و الصوت.
• إنشاء -عام 2009 – شبكة ألياف ضوئية بين نواكشوط و نواذيبو و التي يمكن إيصالها بالمشغل “اتصالات المغرب” (المملكة المغربية) بمجرد إصدار السلطات المختصة، التصاريح المطلوبة لذلك، والتي ستسمح بولوج موريتانيا لأكثر من ستة (6) كابلات بحرية و تمكنها من لعب دورها كاملا كمركز لبلدان المنطقة.
• تشغيل أكثر من 400 BTS من الجيل الثاني G2 و الجيل الثالث و 3G طوال أل 4 سنوات الماضية (مجموع منصات BTS التي تتوفر عليها موريتل يتجاوز870 BTS).
• حجز موازنة استثمارية تبلغ 10.7 مليار أوقية لعام 2014
وقالت موريتل إنها حافظت على مكانتها الرائدة في سوق الاتصالات لأكثر من عشر سنوات من خلال تمرس و تأطير مناسبين، مما أفضى إلى خدمة أفضل للبلد و لزبناء موريتل مع وضع الأولوية لإدخال أفضل الابتكارات في الميدان.
وختم البيان بالقول :”اليوم يمكننا أن نلاحظ بارتياح نتائج إيجابية للغاية، ليس فقط من خلال شبكة واسعة التغطية مترامية الأطراف لموريتل، أو نوعية البنية التحتية للاتصالات، لكن أيضا بمساهمة مستمرة في زيادة إيرادات الخزينة العامة، و خلق فرص العمل، وتطوير النفاذ الشامل إلى الخدمات الأساسية، وتشغيل سلطة التنظيم، و تطوير التقنيات الجديدة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ) و تقليص الفجوة الرقمية في موريتانيا”.
ورحبت موريتل بتفعيل الحكومة الموريتانية، بتعاون مع البنك الدول ، لمشروع WARCIP للاتصال الإقليمي بالألياف البصرية الذي من شأنه تعزيز البنية التحتية القائمة لجعل بلادنا واحدة من أكثر بلدان المنطقة اتصالا.
وقالت الشركة في بيان أصدرته اليوم الخميس إن العملية جاءت، بفضل استراتيجيتها لتطوير بنية تحتية تعتمد على الألياف البصرية والربط البيني على المستوى الدولي.
ووصف البيان الدور الجديد لموريتل بأنه يجعلها “فاعل الفاعلين ” حيث تقوم ببيع السعات وتقديم إمكانيات الدعم لبلدان المنطقة.
وقال البيان :”هذا الإنجاز الكبير الذي يدخل ضمن استراتيجية موريتل، لتطوير القدرة التنافسية الإقليمية لموريتانيا وجعلها تحتل مكانتها المميزة في عالم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الجديد”.
وأعلنت موريت لان هذه القدرة على تأجير قدرات مؤمنة لفاعلي دول غرب إفريقيا والمغرب العربي ستضع موريتانيا، بلد عبور لتلبية الطلب المتنامي على النطاق الترددي الدولي، وأحد البلدان الأكثر ربطا والقادر على عرض قدرة عابرة على فاعلي شبكات الهاتف النقال في المنطقة (مالي والسنغال وبوركينا فاسو والنيجر والمغرب .. الخ)، وأيضا ستكون موريتانيا موزعًا يتسم بمزايا تنافسية تميزها عن بلدان المنطقة.
وأضاف البيان :”إن هذا الفخر الذي ينتج عن هذا الانجاز بالنسبة لموريتل، يترجم شغلها الشاغل لمواكبة السلطات العمومية من اجل تحقيق الأهداف التي رسمها رئيس الجمهورية فخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، لتطوير قطاع الاتصالات و إبرازه كأداة حقيقية لتنمية وانفتاح الأمة بأسرها، ووضعه في متناول المواطن الموريتاني وجعله مساهما في رفاهيته”.
وأشارت موريتل أنها قامت باستثمارات كبيرة لتنفيذ مشاريع البنية التحتية للاتصالات والربط الدولي بما في ذلك:
• إطلاق -عام 2011 – مشروع كبير، للربط بكابل الألياف البصرية بين المدن الواقعة على طريق الأمل، انطلاقا من نواكشوط إلى كبني على الحدود مع مالي،
• المشاركة -عام 2010 – في مشروع ACE ذي الكابل البحري للألياف البصرية ليسمح بربط موريتانيا بالكابل الدولي العائم للإنترنت ممكنا بذلك من مرور الإنترنت و الصوت.
• إنشاء -عام 2009 – شبكة ألياف ضوئية بين نواكشوط و نواذيبو و التي يمكن إيصالها بالمشغل “اتصالات المغرب” (المملكة المغربية) بمجرد إصدار السلطات المختصة، التصاريح المطلوبة لذلك، والتي ستسمح بولوج موريتانيا لأكثر من ستة (6) كابلات بحرية و تمكنها من لعب دورها كاملا كمركز لبلدان المنطقة.
• تشغيل أكثر من 400 BTS من الجيل الثاني G2 و الجيل الثالث و 3G طوال أل 4 سنوات الماضية (مجموع منصات BTS التي تتوفر عليها موريتل يتجاوز870 BTS).
• حجز موازنة استثمارية تبلغ 10.7 مليار أوقية لعام 2014
وقالت موريتل إنها حافظت على مكانتها الرائدة في سوق الاتصالات لأكثر من عشر سنوات من خلال تمرس و تأطير مناسبين، مما أفضى إلى خدمة أفضل للبلد و لزبناء موريتل مع وضع الأولوية لإدخال أفضل الابتكارات في الميدان.
وختم البيان بالقول :”اليوم يمكننا أن نلاحظ بارتياح نتائج إيجابية للغاية، ليس فقط من خلال شبكة واسعة التغطية مترامية الأطراف لموريتل، أو نوعية البنية التحتية للاتصالات، لكن أيضا بمساهمة مستمرة في زيادة إيرادات الخزينة العامة، و خلق فرص العمل، وتطوير النفاذ الشامل إلى الخدمات الأساسية، وتشغيل سلطة التنظيم، و تطوير التقنيات الجديدة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ) و تقليص الفجوة الرقمية في موريتانيا”.
ورحبت موريتل بتفعيل الحكومة الموريتانية، بتعاون مع البنك الدول ، لمشروع WARCIP للاتصال الإقليمي بالألياف البصرية الذي من شأنه تعزيز البنية التحتية القائمة لجعل بلادنا واحدة من أكثر بلدان المنطقة اتصالا.