ترأس محمد ولد عبد الفتاح، الأمين العام لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، مساء اليوم الأربعاء، اجتماعاً «مغلقاً» للجنة تسيير الحزب المؤقتة، هو الأول لها منذ الاجتماع الذي حضره الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، قبل أسبوعين، وأشعل أزمة دخل أروقة الحزب.
وكان ولد عبد الفتاح، الذي يحمل حقيبة النفط والطاقة والمعادن في الحكومة، قد كلف أمس الثلاثاء بمهمة تنسيق عمل اللجنة حتى انعقاد المؤتمر الوطني للحزب.