طالب الأمين العام للأمم المتحدة بان كيمون من مجلس الأمن الدولي إضافة 2500 جندي إلى بعثة حفظ السلام في مالي والتي تعرضت لسلسلة من الهجمات الدامية، خلال الأسابيع الماضية.
وأعلن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي مسؤوليته أمس الأربعاء عن هجوم على موقعين للأمم المتحدة في شمال مالي أسفرا عن مقتل جندي صيني من قوة حفظ السلام وثلاثة مدنيين وإصابة أكثر من 12 آخرين.
ودعا بان كيمون فى تقرير رفعه إلى مجلس الأمن الثلاثاء الماضي إلى زيادة عدد جنود الأمم المتحدة في مالي بنحو 2049 فرداوهو ما قد يزيد عدد القوة إلى 13289.
ولفت التقرير إلى ضرورة إضافة 480 فردا إلى قوة الشرطة التابعة للأمم المتحدة مما يزيد عدد أفراد الشرطة في بعثة المنظمة الدولية المعروفة باسم “مينسما” إلى 1920 فردا.
وأعلن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي مسؤوليته أمس الأربعاء عن هجوم على موقعين للأمم المتحدة في شمال مالي أسفرا عن مقتل جندي صيني من قوة حفظ السلام وثلاثة مدنيين وإصابة أكثر من 12 آخرين.
ودعا بان كيمون فى تقرير رفعه إلى مجلس الأمن الثلاثاء الماضي إلى زيادة عدد جنود الأمم المتحدة في مالي بنحو 2049 فرداوهو ما قد يزيد عدد القوة إلى 13289.
ولفت التقرير إلى ضرورة إضافة 480 فردا إلى قوة الشرطة التابعة للأمم المتحدة مما يزيد عدد أفراد الشرطة في بعثة المنظمة الدولية المعروفة باسم “مينسما” إلى 1920 فردا.
وقال السفير الفرنسي فرانسوا ديلاتر، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر الذى تقود بلاده الحملة الدولية ضد التنظيمات المسلحة بمالي، للصحفيين إن فرنسا تدرس مقترحات الأمين العام للأمم المتحدة.
ويستعد مجلس الأمن الدولي للتمديد لبعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام فى مالي في وقت لاحق هذا الشهر.