قال غالبية المشاركين في استطلاع أجرته صحراء ميديا وانتهى اليوم الجمعة إن التغييرات التي عرفتها قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، جاءت تحضيرا للانتخابات الرئاسية المتوقع تنظيمها في 21 يونيو المقبل.
وردًا على السؤال “كيف ترى التغيرات التي شهدها قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ؟”، أجاب 45.39 بالمائة من المشاركين في الاستطلاع بالقول إن اختيار قيادة جديدة للحزب جاء “تحضيرا للانتخابات الرئاسية”، في حين قال 25.18 بالمائة إنه عقاب للقيادة السابقة على نتائج الانتخابات البلدية والنيابية التي نظمت في نوفمبر الماضي.
أما 14.18 بالمائة فأجابوا بأنه مجرد تبادل طبيعي على المناصب القيادية، في الحزب الذي يتصدر أحزاب الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.
أما 15.25 بالمائة من المشاركين في الاستطلاع فقد أجابوا بـ”غير ذلك”، أي أن أسبابا أخرى كانت وراء استبدال رئيس الحزب وكبار مسؤوليه.
وفي مارس الماضي، انتخب اسلكو ولد أحمد ازيد بيه رئيسا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، خلفا لرئيسه السابق محمد محمود ولد محمد الأمين. كما اختار الحزب نواب للرئيس، وأمينا عاما، وبعض المسؤولين التنفيذيين.
وردًا على السؤال “كيف ترى التغيرات التي شهدها قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ؟”، أجاب 45.39 بالمائة من المشاركين في الاستطلاع بالقول إن اختيار قيادة جديدة للحزب جاء “تحضيرا للانتخابات الرئاسية”، في حين قال 25.18 بالمائة إنه عقاب للقيادة السابقة على نتائج الانتخابات البلدية والنيابية التي نظمت في نوفمبر الماضي.
أما 14.18 بالمائة فأجابوا بأنه مجرد تبادل طبيعي على المناصب القيادية، في الحزب الذي يتصدر أحزاب الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.
أما 15.25 بالمائة من المشاركين في الاستطلاع فقد أجابوا بـ”غير ذلك”، أي أن أسبابا أخرى كانت وراء استبدال رئيس الحزب وكبار مسؤوليه.
وفي مارس الماضي، انتخب اسلكو ولد أحمد ازيد بيه رئيسا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، خلفا لرئيسه السابق محمد محمود ولد محمد الأمين. كما اختار الحزب نواب للرئيس، وأمينا عاما، وبعض المسؤولين التنفيذيين.