أصدرت وزارة الداخلية السنغالية، قرارا بحظر استخدام الألعاب النارية خلال أعياد نهاية السنة على عموم التراب الوطني السنغالي لدواع أمنية.
وأوضح بلاغ للوزارة أن هذا الحظر، يمنع “استخدام الألعاب النارية في مجموع التراب الوطني خلال الفترة الممتدة بين 22 دجنبر 2015 و21 يناير 2016“.
وكلف بلاغ الداخلية السنغالية “قوات الأمن، بالتنسيق مع السلطات الإدارية، خلال الفترة المذكورة من أجل التطبيق الصارم لهذا المرسوم”، مشيرا إلى أن “أي مخالفة لمقتضياته ستترتب عنها العقوبات التي ينص عليها القانون“.
ويأتي حظر الألعاب النارية التي عادة ما تستخدم بشكل مكثف خلال فترة نهاية السنة في السنغال، كتدبير وقائي ضد التهديد الإرهابي.
وكان وزير الداخلية والأمن العام، عبدولاي داودا ديالو، أعلن مؤخرا في البرلمان عن قرار سلطات الدولة إعادة النظر في الاحتفالات بأعياد نهاية السنة قصد الحيلوية دون التهديدات الأمنية المحتملة.
وأوضح بلاغ للوزارة أن هذا الحظر، يمنع “استخدام الألعاب النارية في مجموع التراب الوطني خلال الفترة الممتدة بين 22 دجنبر 2015 و21 يناير 2016“.
وكلف بلاغ الداخلية السنغالية “قوات الأمن، بالتنسيق مع السلطات الإدارية، خلال الفترة المذكورة من أجل التطبيق الصارم لهذا المرسوم”، مشيرا إلى أن “أي مخالفة لمقتضياته ستترتب عنها العقوبات التي ينص عليها القانون“.
ويأتي حظر الألعاب النارية التي عادة ما تستخدم بشكل مكثف خلال فترة نهاية السنة في السنغال، كتدبير وقائي ضد التهديد الإرهابي.
وكان وزير الداخلية والأمن العام، عبدولاي داودا ديالو، أعلن مؤخرا في البرلمان عن قرار سلطات الدولة إعادة النظر في الاحتفالات بأعياد نهاية السنة قصد الحيلوية دون التهديدات الأمنية المحتملة.