توصل عالم الفيزياء التونسي محمد الأوسط العياري إلى دور الفيزياء الفلكية في توحيد الأعياد الدينية وذلك باعتماد تقويم ضوئي قمري دقيق.
العياري توصل إلى هذا “الإثبات” العلمي الجديد في كتابه الجديد بعنوان “براء الفيزياء الفلكية سبيلا لتوحيد الاحتفالات الدينية”.
واستغرق العياري تأليف الكتاب 15 سنة، أجرى فيها المؤلف البحث والتجربة والمتابعة مع فريق ميداني من مختلف التخصصات التقنية.
وقال الكاتب، إن تحديد مواعيد الأعياد بات يمكن موحدا في العالم بفضل القياس الضوئي القمري.
كتاب صدر في نواكشوط باللغات الثلاث العربية والفرنسية والإنكليزية، وقدم له وزيرين سابقين للشؤون الدينية في تونس.