كشفت مجلة “جون أفريك” الناطقة باللغة الفرنسية، عن السبب الذي جعل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الموريتاني إسلكو ولد أحمد إيزيد بيه يلقي كلمة بالنيابة عن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في الجمعية العامة للأمم المتحدة الأخيرة رغم حضوره في نيويورك.
وقالت الصحيفة إن السفير الموريتاني لدى الأمم المتحدة با عثمان ارتكب خطأ هو الذي حرم ولد عبد العزيز من منصة الأمم المتحدة، في أكبر محفل دولي.
وأوضحت “جون أفريك” أن با عثمان الذي سبق أن عمل سفيراً لموريتانيا في غامبيا، كان يتوجب عليه أن يسجل اسم الرئيس الموريتاني ضمن المتحدثين خلال الجمعية العام للأمم المتحدة، ولكنه فوت الفرصة.
وأشارت إلى أنه حاول تدارك الأمر وبذل جهوداً كبيرة لتصحيح الخطأ ولكن من دون جدوى، ليتولى وزير الخارجية مهمة إلقاء الخطاب بالنيابة عن الرئيس.
وكان إلقاء وزير الخارجية للخطاب رغم حضور الرئيس في مدينة نيويورك الأمريكية، قد أثار استغراب الموريتانيين آنذاك، فيما التزمت الجهات الرسمية الموريتانية الصمت حيال الموضوع.
وقالت الصحيفة إن السفير الموريتاني لدى الأمم المتحدة با عثمان ارتكب خطأ هو الذي حرم ولد عبد العزيز من منصة الأمم المتحدة، في أكبر محفل دولي.
وأوضحت “جون أفريك” أن با عثمان الذي سبق أن عمل سفيراً لموريتانيا في غامبيا، كان يتوجب عليه أن يسجل اسم الرئيس الموريتاني ضمن المتحدثين خلال الجمعية العام للأمم المتحدة، ولكنه فوت الفرصة.
وأشارت إلى أنه حاول تدارك الأمر وبذل جهوداً كبيرة لتصحيح الخطأ ولكن من دون جدوى، ليتولى وزير الخارجية مهمة إلقاء الخطاب بالنيابة عن الرئيس.
وكان إلقاء وزير الخارجية للخطاب رغم حضور الرئيس في مدينة نيويورك الأمريكية، قد أثار استغراب الموريتانيين آنذاك، فيما التزمت الجهات الرسمية الموريتانية الصمت حيال الموضوع.