قال المدير الجهوي لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة عبدو جينغ، إن “البرنامج سيعمل مع الشركاء لبحث الإجراءات التي يمكن اتخاذها لمساعدة السلطات الموريتانية، على مواجهة الانعكاسات السلبية لقلة الامطار هذه السنة”.
جاءت تصريحات المسؤول الأممي بعيد لقاء جمعه اليوم الاربعاء في نواكشوط، بالوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين، وتطرقا خلاله إلى النقص الحاد الذي عرفته التساقطات المطرية هذه السنة في الكثير من مناطق البلاد والانعكاسات السلبية التي قد تنج عن ذلك.
وأضاف فى تصريح صحفي أنه بحث مع الوزير الاول الموريتاني الاستراتيجية الجديدة لبرنامج الغذاء العالمي وسبل تنفيذها على مستوى موريتانيا، مشيرا إلى أن هذه الاستراتيجية ترتكز على أهداف التنمية المستدامة، وخاصة هدفها المتمثل في القضاء على الجوع في أفق 2030.
وكان تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) الشهر الماضي قد صنف موريتانيا ضمن قائمة من 28 بلدا أفريقيا تحتاج لمساعدات غذائية خارجية.
وأشار التقرير الفصلي إلى أن نحو 37 بلداً، منها 28 في أفريقيا، تحتاج إلى مساعدات غذائية خارجية، حيث تسببت المشاكل المناخية في 2017 بما في ذلك موجات الجفاف، في تفاقم التأثيرات في عدد من الدول الافريقية منها موريتانيا.
جاءت تصريحات المسؤول الأممي بعيد لقاء جمعه اليوم الاربعاء في نواكشوط، بالوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين، وتطرقا خلاله إلى النقص الحاد الذي عرفته التساقطات المطرية هذه السنة في الكثير من مناطق البلاد والانعكاسات السلبية التي قد تنج عن ذلك.
وأضاف فى تصريح صحفي أنه بحث مع الوزير الاول الموريتاني الاستراتيجية الجديدة لبرنامج الغذاء العالمي وسبل تنفيذها على مستوى موريتانيا، مشيرا إلى أن هذه الاستراتيجية ترتكز على أهداف التنمية المستدامة، وخاصة هدفها المتمثل في القضاء على الجوع في أفق 2030.
وكان تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) الشهر الماضي قد صنف موريتانيا ضمن قائمة من 28 بلدا أفريقيا تحتاج لمساعدات غذائية خارجية.
وأشار التقرير الفصلي إلى أن نحو 37 بلداً، منها 28 في أفريقيا، تحتاج إلى مساعدات غذائية خارجية، حيث تسببت المشاكل المناخية في 2017 بما في ذلك موجات الجفاف، في تفاقم التأثيرات في عدد من الدول الافريقية منها موريتانيا.