قال أحمد ولد يحيى، رئيس الاتحاد الموريتاني لكرة القدم، اليوم الاثنين، إن التواصل يجري حاليًا، مع عدد من اللاعبين ذوي الأصول الموريتانية، الذين يلعبون في أندية أوروبية، من أجل ضمهم للمنتخب.
وأضاف ولد يحيى، في تصريحات تلفزيونية، أن البحث عن اللاعبين الكبار، لا يجب أن يكون على حساب التشكيل الحالي للمنتخب، لأن ذلك قد يفسده أكثر من إفادته، لأن المنتخب احتاج عدة سنوات، ليكون متجانسًا بهذه الصورة.
وتابع بحسب مانقل موقع “كورة” “التشكيل الذي تأهل لأمم إفريقيا المقبلة، سيكون العمود الفقري للمنتخب، وإذا كان سيُعزز بأسماء جديدة، فلن يتخطى ذلك لاعبًا أو اثنين، على أقصى تقدير”.
وأردف: “موريتانيا تختلف عن غيرها من الدول المجاورة، فيما يخص اللاعبين في الخارج، لأن معظم المحترفين الذين ينشطون مع المنتخب، ولدوا في موريتانيا، وتكونوا على يد مدربين محليين”.