أعلن وزير التجارة السنغالي عليون سار، أمس الثلاثاء بدكار، أنه من المرتقب أن تسجل واردات السنغال من الأرز بين عامي 2015 و 2016 انخفاضا بنسبة 15 في المائة.
وقال الوزير خلال مؤتمر إقليمي حول موضوع “تحسين سياسات الاكتفاء الذاتي من الأرز في غرب أفريقيا: التحديات والفرص” إنه بين عامي 2015 و2016، من المرتقب أن تنخفض الواردات من الأرز في السنغال بنسبة 15 في المائة بالنظر إلى تحسن تزويد السوق بالأرز المحلي.
وأشار عليون سار إلى أنه منذ عام 2014 أيضا، وبفضل بفضل الاستثمارات التي تقوم بها الحكومة لتعزيز إنتاج الأرز، تم تحقيق نتائج هامة من حيث المحصول والإنتاج.
وكان استهلاك الأرز بالسنغال، قد تضاعف مرتين، بين عامي 1995 و2007، حيث انتقل من 400 ألف طن إلى 800 ألف طن، ليبلغ مليونا و50 ألف طن سنة 2014.
ويمثل الأرز 70 في المائة من إجمالي الواردات من الحبوب، و16 في المائة من عجز الميزان التجاري للبلاد التي يحتل فيها الأزر أهمية كبيرة بالنظر إلى مكانته في العادات الغذائية للساكنة.
وكانت السنغال قد أطلقت مؤخرا برنامجا لتسريع وتيرة الفلاحة من أجل ضمان أمن غذائي بحلول سنة 2017، من التوفر على كميات وفيرة من منتوج الارز والفول السوداني والبصل والفواكه والخضر. د/ق س
وقال الوزير خلال مؤتمر إقليمي حول موضوع “تحسين سياسات الاكتفاء الذاتي من الأرز في غرب أفريقيا: التحديات والفرص” إنه بين عامي 2015 و2016، من المرتقب أن تنخفض الواردات من الأرز في السنغال بنسبة 15 في المائة بالنظر إلى تحسن تزويد السوق بالأرز المحلي.
وأشار عليون سار إلى أنه منذ عام 2014 أيضا، وبفضل بفضل الاستثمارات التي تقوم بها الحكومة لتعزيز إنتاج الأرز، تم تحقيق نتائج هامة من حيث المحصول والإنتاج.
وكان استهلاك الأرز بالسنغال، قد تضاعف مرتين، بين عامي 1995 و2007، حيث انتقل من 400 ألف طن إلى 800 ألف طن، ليبلغ مليونا و50 ألف طن سنة 2014.
ويمثل الأرز 70 في المائة من إجمالي الواردات من الحبوب، و16 في المائة من عجز الميزان التجاري للبلاد التي يحتل فيها الأزر أهمية كبيرة بالنظر إلى مكانته في العادات الغذائية للساكنة.
وكانت السنغال قد أطلقت مؤخرا برنامجا لتسريع وتيرة الفلاحة من أجل ضمان أمن غذائي بحلول سنة 2017، من التوفر على كميات وفيرة من منتوج الارز والفول السوداني والبصل والفواكه والخضر. د/ق س