أحمدو ولد يحيى شاب موريتاني، من مواليد 1988،يعاني من حالة صرع تؤثر على نطقه، خضع لثلاث عمليات جراحية في الدماغ في فرنسا، تولى الرئيس محمد ولد عبد العزيز نفقتها، ولكنه ما يزال بحاجة للمساعدة لاستكمال العلاج.
لم يتمكن الشاب الذي يعاني من مرض الصرع الذي ألم به منذ الصغر، من متابعة مواعيده في فرنسا للمرة الثانية، نظرا لعجزه عن تكاليف العلاج، ورفض السفارة الموريتانية بباريس لاستقباله بحجة عدم تنسيق الجهات المعنية معها في ملفه الصحي.
يطالب ولد يحي، الرئيس الموريتاني، بمتابعة ملفه الصحي، وتوفير سكن لائق له في نواكشوط يتناسب مع حالته الصحية التي وصفها بالحرجة.
ويدعو المحسنين في البلد إلى النظر في شأنه وإعانته في طريقة يحصل بها على العلاج المناسب والظروف المناسبة للعيش؛ مؤكدا توفره على كافة الوثائق والتقارير التي تثبت حالته الصحية.
وقد وضع ولد يحي العنوانين التاليين للتواصل معه: 47104733 _ 22379659…شاهد قصته في الفيديو التالي: