تظاهر سكان كيدال في شمال شرق مالي للمرة الثالثة منذ الجمعة للمطالبة برحيل القوة الفرنسية برخان من المدينة.
وقال أحد منظمي التظاهرة إنهم ” سيواصلون التظاهر لأن القوات الفرنسية يجب ان ترحل”. وأضاف “لا عمل لها هنا وهي وحشية جدا وتتدخل برعونة في المنازل الخاصة”.
وكان مراسل صحراء ميديا فى المنطقة قد أكد فى وقت سابق تدخل قوة من برخان منزل خاص تشتبه ودمرته قبل أن تحرق السيارات المركونة فيه.
وجاءت تظاهرة الاثنين بعد تجمعين آخرين جريا الجمعة والاحد في هذه المدينة التى لم يتمكن حاكمها من الانتقال إليها منذ أن عينته الدولة المالية اغسطس بعد غياب دام ثلاث سنوات.
وخلال تظاهرة الاحد رشق متظاهرون بالحجارة العسكريين في قوة برخان مما اضطر سائقو الآليات إلى القيادة بسرعة كبيرة للافلات، كما ذكر سكان.
وجرت التظاهرتان مقابل معسكر بعثة الامم المتحدة في مالي بكيدال الذي تتمركز فيه قوات برخان.
وكانت حكومة مالي وتحالف من المجموعات المسلحة وقعا اتفاق سلام يونيو 2015 لإنهاء سنوات من القتال في الشمال وسيطرة جهاديين على المنطقة في 2012.
وقال أحد منظمي التظاهرة إنهم ” سيواصلون التظاهر لأن القوات الفرنسية يجب ان ترحل”. وأضاف “لا عمل لها هنا وهي وحشية جدا وتتدخل برعونة في المنازل الخاصة”.
وكان مراسل صحراء ميديا فى المنطقة قد أكد فى وقت سابق تدخل قوة من برخان منزل خاص تشتبه ودمرته قبل أن تحرق السيارات المركونة فيه.
وجاءت تظاهرة الاثنين بعد تجمعين آخرين جريا الجمعة والاحد في هذه المدينة التى لم يتمكن حاكمها من الانتقال إليها منذ أن عينته الدولة المالية اغسطس بعد غياب دام ثلاث سنوات.
وخلال تظاهرة الاحد رشق متظاهرون بالحجارة العسكريين في قوة برخان مما اضطر سائقو الآليات إلى القيادة بسرعة كبيرة للافلات، كما ذكر سكان.
وجرت التظاهرتان مقابل معسكر بعثة الامم المتحدة في مالي بكيدال الذي تتمركز فيه قوات برخان.
وكانت حكومة مالي وتحالف من المجموعات المسلحة وقعا اتفاق سلام يونيو 2015 لإنهاء سنوات من القتال في الشمال وسيطرة جهاديين على المنطقة في 2012.
وأدى تدخل عسكري بقيادة فرنسا في كانون الثاني/يناير 2013 الى طرد التنظيمات المسلحة لكن المتمردين ما زالوا ناشطين ويتحركون باتجاه الوسط الذي يشهد تصاعدا في الهجمات وعمليات تهريب الاسلحة والمخدرات.