أعلنت المديرية العامة للجوازات السعودية وصول 866 ألفا و633 حاجا إلى المملكة وذلك منذ بدء توافد الحجاج وحتى الثلاثاء الماضي.
وأوضحت الإدارة فى بيان لها الأربعاء أن 830 ألفا و543 حاجا وصلوا جوا فيما وصل 26 ألفا و525 حاجا عن طريق البر ووصل 9465 حاجا عن طريق البحر.
من جهة أخرى أكدت المديرية العامة للجوازات السعودية أن نهاية شهر ذي القعدة الحالي هو آخر موعد لاستقبال الحجاج القادمين عبر منافذ المملكة البرية.
ودعت الجوازات في بيان لها اليوم ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة إلى التقيد بمواعيد القدوم، والمغادرة قبل انتهاء المدة المحددة بالتأشيرة، وضرورة حمل الحجاج من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي التصريح الرسمي لأداء الفريضة من بلادهم حتى لا يتم إعادتهم.
وحثت جميع المواطنين والمقيمين إلى التقيد بأنظمة، وتعليمات المملكة، والعمل على استخراج التصريح الرسمي لمن رغب في أداء فريضة الحج تفاديا للعقوبات التي ستطبق بحق المخالفين.
وفي إطار الاستعدادات التي اتخذتها السلطات السعودية من اجل التسهيل على حجاج بيت الله الحرام في أداء مناسك هذا الركن العظيم من أركان الإسلام أعلن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبد الرحمن السديس، أمس الثلاثاء أن الرئاسة العامة لشؤون الحرمين بدأت في تهيئة عدد من المشروعات الجاري تنفيذها للاستفادة منها خلال موسم حج هذا العام.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية عن السديس، أنه سيتم الاستفادة من جسر الساحة الشرقية الموازي لسور قصر الصفا حيث يبدأ من الجهة الشرقية عند ساحة النقل الجماعي والذي يتصل بمسعى الدور الأول من جهة الصفا ومن الجهة الجنوبية الدور الأول أعلى باب حنين وبسلم أجياد الكهربائي، وبجسر أجياد بالساحة الجنوبية.
وأشار إلى أنه تم تجهيز 20 ألف وحدة من وحدات دورات المياه، وأكثر من ستة آلاف ميضأة موزعة في ساحات المسجد الحرام وغيرها من الخدمات التي يحتاجها كل حاج وزائر للمسجد الحرام.
وأكد الشيخ السديس أن الإدارات المختصة قامت كل منها بتوفير الخدمات، كماء زمزم، وعربات لذوي الحاجات الخاصة، وتهيئة مداخل مخصصة لتلك العربات، كما تقوم أيضا بترجمة الخطب إلى لغة الإشارة للحجاج الصم، وتهيئة الفرش وعربات “القولف” الخاصة بنقل كبار السن من المعتمرين والزوار، وتنظيم دخول وخروج المصلين، والقضاء على المخالفات، وتهيئة الساحات للصلاة والعناية بنظافتها، وكل ما يساعد قاصدي الحرمين الشريفين من أداء نسكهم بكل يسر وسهولة.
ونوه بأنه بعد إزالة جسر الطواف المؤقت قد ارتفعت الطاقة الاستيعابية لصحن المطاف من 19 ألف طائف بالساعة إلى 30 ألف ، ليبلغ عدد الطائفين في جميع أدوار الحرم إلى 107 آلاف طائف في الساعة.
من جانبها، أكدت المديرية العامة للدفاع المدني تكامل استعداداتها وخططها لمواجهة الطوارئ والحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن خلال موسم الحج لهذا العام 1437ه بالعاصمة المقدسة والمدينة المنورة والمشاعر بمشاركة أكثر من 25 جهة حكومية تشارك في تنفيذ خطة الدفاع المدني للطوارئ في الحج.
وأوضحت الإدارة فى بيان لها الأربعاء أن 830 ألفا و543 حاجا وصلوا جوا فيما وصل 26 ألفا و525 حاجا عن طريق البر ووصل 9465 حاجا عن طريق البحر.
من جهة أخرى أكدت المديرية العامة للجوازات السعودية أن نهاية شهر ذي القعدة الحالي هو آخر موعد لاستقبال الحجاج القادمين عبر منافذ المملكة البرية.
ودعت الجوازات في بيان لها اليوم ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة إلى التقيد بمواعيد القدوم، والمغادرة قبل انتهاء المدة المحددة بالتأشيرة، وضرورة حمل الحجاج من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي التصريح الرسمي لأداء الفريضة من بلادهم حتى لا يتم إعادتهم.
وحثت جميع المواطنين والمقيمين إلى التقيد بأنظمة، وتعليمات المملكة، والعمل على استخراج التصريح الرسمي لمن رغب في أداء فريضة الحج تفاديا للعقوبات التي ستطبق بحق المخالفين.
وفي إطار الاستعدادات التي اتخذتها السلطات السعودية من اجل التسهيل على حجاج بيت الله الحرام في أداء مناسك هذا الركن العظيم من أركان الإسلام أعلن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبد الرحمن السديس، أمس الثلاثاء أن الرئاسة العامة لشؤون الحرمين بدأت في تهيئة عدد من المشروعات الجاري تنفيذها للاستفادة منها خلال موسم حج هذا العام.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية عن السديس، أنه سيتم الاستفادة من جسر الساحة الشرقية الموازي لسور قصر الصفا حيث يبدأ من الجهة الشرقية عند ساحة النقل الجماعي والذي يتصل بمسعى الدور الأول من جهة الصفا ومن الجهة الجنوبية الدور الأول أعلى باب حنين وبسلم أجياد الكهربائي، وبجسر أجياد بالساحة الجنوبية.
وأشار إلى أنه تم تجهيز 20 ألف وحدة من وحدات دورات المياه، وأكثر من ستة آلاف ميضأة موزعة في ساحات المسجد الحرام وغيرها من الخدمات التي يحتاجها كل حاج وزائر للمسجد الحرام.
وأكد الشيخ السديس أن الإدارات المختصة قامت كل منها بتوفير الخدمات، كماء زمزم، وعربات لذوي الحاجات الخاصة، وتهيئة مداخل مخصصة لتلك العربات، كما تقوم أيضا بترجمة الخطب إلى لغة الإشارة للحجاج الصم، وتهيئة الفرش وعربات “القولف” الخاصة بنقل كبار السن من المعتمرين والزوار، وتنظيم دخول وخروج المصلين، والقضاء على المخالفات، وتهيئة الساحات للصلاة والعناية بنظافتها، وكل ما يساعد قاصدي الحرمين الشريفين من أداء نسكهم بكل يسر وسهولة.
ونوه بأنه بعد إزالة جسر الطواف المؤقت قد ارتفعت الطاقة الاستيعابية لصحن المطاف من 19 ألف طائف بالساعة إلى 30 ألف ، ليبلغ عدد الطائفين في جميع أدوار الحرم إلى 107 آلاف طائف في الساعة.
من جانبها، أكدت المديرية العامة للدفاع المدني تكامل استعداداتها وخططها لمواجهة الطوارئ والحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن خلال موسم الحج لهذا العام 1437ه بالعاصمة المقدسة والمدينة المنورة والمشاعر بمشاركة أكثر من 25 جهة حكومية تشارك في تنفيذ خطة الدفاع المدني للطوارئ في الحج.