وضعت وزارة الدفاع الموريتانية بالتعاون مع وزارة الصحة خطة لتسيير المراكز العسكرية الصحية الميدانية التي افتتحت، اليوم السبت، في ولايات نواكشوط الثلاث ويشرف عليها الجيش، وتهدف هذه الخطة إلى تسريع وصول الحالات المعرضة لأن تكون معقدة إلى المستشفيات في الوقت المناسب.
وجاء في الخطة أن المراكز الصحية العسكرية تستقبل المخالطين وكل الذين لديهم أعراض مشابهة لأعراض الإصابة بالفيروس، وتتم معاملتهم وفقا للقواعد التالية:
إذا ظهر لديهم (IGM) سالباً و(IGG) موجباً؛ يتم فرض الحجر المنزلي عليهم لمدة 14 يوماً وبعدها يعتبرون في حالة شفاء.
إذا ظهر لديهم (IGM) موجباً و(IGG) موجباً؛ يعاد فحصهم بعد أربعة أيام أخرى، وحين يكون (IGM) سالباً فهم في حالة شفاء.
الذين لديهم أعراض مرضية، يقسمون إلى نوعين:
من لديهم أعراض وليست لديهم أمراض مزمنة وليسوا متقدمين في السن، يخضعون لفحص (TDR):
إذا كان سالبا يعاد لهم بعد 3 أيام وحين تتأكد سلبيتهم فهم غير مصابين.
حين يكون الفحص موجبا، يعاد بعد 10 أيام:
إذا ظهر لديهم (IGM) سالباً و(IGG) موجباً؛ فرض عليهم الحجر مدة 14 يوماً وبعدها يعتبرون في حالة شفاء.
إذا ظهر لديهم (IGM) موجباً و(IGG) موجباً، يعاد فحصهم بعد أربعة أيام أخرى، وحين يكون (IGM) سالباً فهم في حالة شفاء.
ولاية نواكشوط الغربية: المستشفى الوطني
ولاية نواكشوط الجنوبية: مستشفى الصداقة
ولاية نواكشوط الشمالية: مستشفى الشيخ زايد