نفت السفارة الفرنسية في موريتانيا، اليوم الجمعة ، الأخبار المتداولة في بعض وسائل الإعلام المحلي عن اجتماع عقده السفير بمجوعة من النواب ، بخصوص استخدام اللغة الفرنسية في الجمعية الوطنية.
وقالت السفارة في صفحتها على الفيسبوك “هذه العلومات خاطئة ولا أساس لها من الصحة، فالسفارة الفرنسية في موريتانيا تذكربأن مصلحة الإعلام لديها علي أتم استعداد لاستقبال الصحفيين”.
وطالبت السفارة الصحفيين بالتحقق من ” أي معلومة تتعلق بنشاط السفير وباقي مصالح السفارة عن طريقها”.
وأثار قرار استبدال اللغة الفرنسية داخل البرلمان باللغات الوطنية جدلا واسعا، وكانت الجمعية الوطنية قد استعانت بمترجمين فوريين ، وأعلنت منع الفرنسية داخل قبة البرلمان.