قالت وزيرة البيئة والتنمية المستدامة، مسعودة بنت بحام، أمس السبت، إن قطاع البيئة والتنمية المستدامة يساهم بشكل فعلي في تنمية مدينة شنقيط، من خلال التثبيت الميكانيكي والبيولوجي لعشرين هكتاراً.
وفي سياق متصل، أكدت بنت بحام في تصريح نقلته الوكالة الموريتانية للأنباء (رسمية)، أن القطاع يعكف عبر مديريتي حماية الطبيعة المناخ والاقتصاد عن طريق مشروع” امسترا ” على تنفيذ برامج هادفة لدعم الساكنة في مجال الأنشطة المدرة للدخل.
وأوضحت أن ثمة «جزءاً هاماً» من برنامج قطاعها يتعلق ببرنامج المدارس الخضراء، يهدف إلى «إقامة مدرسة خضراء في كل مقاطعة لتنوير عقولالتلاميذ وتربيتهم على فهم ” اهمية البيئة الخضراء والشجرة ”،