دُعي اليوم الأحد 47 مليون ناخب فرنسي إلى الاقتراع المباشر من أجل انتخاب رئيس جديد للبلاد، وذلك بعد أن غاب الرئيس فرانسوا هولاند عن لائحة المتنافسين إذ اكتفى بمأمورية رئاسية واحدة.
وبحسب السلطات الفرنسية فإن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية وصلت إلى 28.54 في المائة عند منتصف النهار.
وتتوقع السلطات في فرنسا أن ترتفع هذه النسبة خلال ساعات النهار المقبلة.
وكانت الانتخابات الرئاسية الفرنسية قد واجهت تحديات أمنية كبيرة، في ظل تهديدات تنظيم الدولة الإسلامية بشن هجمات خلال الحملة وضد مراكز الاقتراع.
وانتشر خمسون ألف شرطي وسبعة آلاف عسكري في جميع أنحاء البلاد لضمان سير عمليات الاقتراع، وقد تسببت هذه التهديدات الأمنية في توقع انحسار نسبة المشاركة إلى أقل من ثلاثين في المائة.
ومن أصل 11 مرشحا يتواجهون في الدورة الأولى من الانتخابات، تشتد المنافسة بين أربعة منهم يتصدرون استطلاعات الرأي، وفي طليعتهم الوسطي الشاب إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، يتبعهما بفارق طفيف المحافظ فرنسوا فيون وزعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون.
وفي ظل التوقعات التي تشير إلى تقارب كبير بين أبرز المرشحين، يحيط غموض كبير جدا بنتائج هذه الدورة الأولى، لا سيما أن نسبة المترددين بين الناخبين البالغ عددهم الإجمالي 47 مليونا بقيت عالية حتى اللحظة الأخيرة.
وبحسب السلطات الفرنسية فإن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية وصلت إلى 28.54 في المائة عند منتصف النهار.
وتتوقع السلطات في فرنسا أن ترتفع هذه النسبة خلال ساعات النهار المقبلة.
وكانت الانتخابات الرئاسية الفرنسية قد واجهت تحديات أمنية كبيرة، في ظل تهديدات تنظيم الدولة الإسلامية بشن هجمات خلال الحملة وضد مراكز الاقتراع.
وانتشر خمسون ألف شرطي وسبعة آلاف عسكري في جميع أنحاء البلاد لضمان سير عمليات الاقتراع، وقد تسببت هذه التهديدات الأمنية في توقع انحسار نسبة المشاركة إلى أقل من ثلاثين في المائة.
ومن أصل 11 مرشحا يتواجهون في الدورة الأولى من الانتخابات، تشتد المنافسة بين أربعة منهم يتصدرون استطلاعات الرأي، وفي طليعتهم الوسطي الشاب إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، يتبعهما بفارق طفيف المحافظ فرنسوا فيون وزعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون.
وفي ظل التوقعات التي تشير إلى تقارب كبير بين أبرز المرشحين، يحيط غموض كبير جدا بنتائج هذه الدورة الأولى، لا سيما أن نسبة المترددين بين الناخبين البالغ عددهم الإجمالي 47 مليونا بقيت عالية حتى اللحظة الأخيرة.