واصل المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا، سلسلة أنشطته الرافضة لتعديل الدستور في استفتاء شعبي ينوي النظام إجراءه منتصف شهر يوليو المقبل.
وحشد المنتدى أنصاره مساء اليوم الأحد في مهرجان جماهيري في نواكشوط، ضد ما سماه بالانقلاب على الدستور الذي ينوي النظام القيام به.
المهجان شارك فيه جميع قادة المنتدى، من رؤساء أحزاب سياسية وقادة هيئات المجتمع المدني والنقابات العمالية، والشخصيات المستقلة.
فيما دعا الرئيس الدوري للمنتدى محمد جميل منصور، إلى مواصلة الحملة الرامية إلى إفشال التعديلات الدستورية، معتبراً أن هذه مسؤولية جميع الموريتانيين.
وشدد ولد منصور الذي يرأس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل”، على ضرورة أن يتم التعبير عن هذا الرفض برفع الأعلام الوطنية، وذلك في إشارة إلى رفض نقطة تعديل العلم الوطني التي تتضمنها تعديلات الدستور المبرمجة.
وكان المنتدى قد أعلن هذا الشهر عن خطة لإفشال التعديلات تقوم على ثلاث محاور رئيسية: قانوني وإعلامي واحتجاجي.
وحشد المنتدى أنصاره مساء اليوم الأحد في مهرجان جماهيري في نواكشوط، ضد ما سماه بالانقلاب على الدستور الذي ينوي النظام القيام به.
المهجان شارك فيه جميع قادة المنتدى، من رؤساء أحزاب سياسية وقادة هيئات المجتمع المدني والنقابات العمالية، والشخصيات المستقلة.
فيما دعا الرئيس الدوري للمنتدى محمد جميل منصور، إلى مواصلة الحملة الرامية إلى إفشال التعديلات الدستورية، معتبراً أن هذه مسؤولية جميع الموريتانيين.
وشدد ولد منصور الذي يرأس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل”، على ضرورة أن يتم التعبير عن هذا الرفض برفع الأعلام الوطنية، وذلك في إشارة إلى رفض نقطة تعديل العلم الوطني التي تتضمنها تعديلات الدستور المبرمجة.
وكان المنتدى قد أعلن هذا الشهر عن خطة لإفشال التعديلات تقوم على ثلاث محاور رئيسية: قانوني وإعلامي واحتجاجي.