أعلن تنظيم “أنصار الإسلام والمسلمين”، اليوم الجمعة، مسؤوليته عن هجوم تعرضت له القوات الفرنسية في شمال مالي يوم الأحد الماضي واسفرت عن خسائر مادية.
وقال التنظيم في بيان صادر عن مؤسسة “الزلاقة”، الذراع الإعلامية له، إن الهجوم أسفر عن تدمير عربة عسكرية وإعطاب عربتين.
وأشار البيان إلى أن الهجوم تم من خلال تفجير لغمين أرضيين، واستهدف رتلاً عسكرياً تابعاً للقوات الفرنسية كان يتحرك في منطقة “أبشغشغ”، 15 كيلومتراً غرب مدين تساليت.
وتتمركز القوات الفرنسية في قاعدة “أمشاش” العسكرية، والتي يقع فيها مطار عسكري ضخم، وتعد إحدى أبرز النقاط الاستراتيجية في منطقة أزواد.
وأشار التنظيم إلى أن الرتل العسكري غادر “أمشاش” بهدف القيام بعملية تمشيط للحد من عمليات “المجاهدين”، وفق تعبير البيان.
وكان التنظيم الجديد قد كثف هجماته ضد القوات الفرنسية والأفريقية المنتشرة في شمال مالي، مستفيداً من توحيد قوة أربع جماعات هي: أنصار الدين، المرابطون، إمارة الصحراء وجبهة تحرير ماسينا.
وقال التنظيم في بيان صادر عن مؤسسة “الزلاقة”، الذراع الإعلامية له، إن الهجوم أسفر عن تدمير عربة عسكرية وإعطاب عربتين.
وأشار البيان إلى أن الهجوم تم من خلال تفجير لغمين أرضيين، واستهدف رتلاً عسكرياً تابعاً للقوات الفرنسية كان يتحرك في منطقة “أبشغشغ”، 15 كيلومتراً غرب مدين تساليت.
وتتمركز القوات الفرنسية في قاعدة “أمشاش” العسكرية، والتي يقع فيها مطار عسكري ضخم، وتعد إحدى أبرز النقاط الاستراتيجية في منطقة أزواد.
وأشار التنظيم إلى أن الرتل العسكري غادر “أمشاش” بهدف القيام بعملية تمشيط للحد من عمليات “المجاهدين”، وفق تعبير البيان.
وكان التنظيم الجديد قد كثف هجماته ضد القوات الفرنسية والأفريقية المنتشرة في شمال مالي، مستفيداً من توحيد قوة أربع جماعات هي: أنصار الدين، المرابطون، إمارة الصحراء وجبهة تحرير ماسينا.