التزمت وزيرة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة صفية بنت انتهاه، بالعمل على حل المشاكل التي تعاني منها المدرسة الوطنية للعمل الاجتماعي، ومؤسسات أخرى تابعة للوزارة.
جاء ذلك خلال زيارة الوزيرة، اليوم الثلاثاء، للمدرسة الوطنية للعمل الاجتماعي ومركز الحماية والدمج الاجتماعي للأطفال، ومركز الترقية النسوية، من أجل الاطلاع على سير العمل فيها، وفق ما أعلنت وزارة العمل الاجتماعي في منشور عبر صفحتها على الفيسبوك.
وجاء في المنشور أن الوزيرة استمعت إلى شروح عن مختلف “الأدوار” التي تقوم بها هذه المؤسسات.
وحسب نفس المصدر فإن بنت انتهاه حثت القائمين على المدرسة الوطنية للعمل الاجتماعي على ضرورة “جعل خدمة المواطن أولوية الأولويات، وتسهيل الخدمات الإدارية”، وفق تعبيرها.