دان رئيس الجمعية الوطنية ( البرلمان الموريتاني) الشيخ ولد بايه، اقتحام المسجد الأقصى والاعتداء على المصلين الفلسطينيين، وانتهاك حرمة ثالث الحرمين الشريفين.
ووصف ولد بايه في تغريدة له ماحدث بالتحدي السافر لمشاعر المسلمين، وخرق القانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان.
وقال إن الحديث عن السلام يتنافى مع الاستمرار فى سياسة الاستيطان ومصادرة الأراضي وتهجير السكان الأصليين.
وكانت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون و الموريتانيين في الخارج قد طالبت بالتدخل العاجل لوضح حد لمعاناة الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو 1967 طبقا لمقتضيات النظم والقوانين الدولية.