أطلقت جمعية “أسعد تسعد” مساء أمس السبت النسخة الثالثة من حملتها “كوني بخير”، والتي تهدف إلى الحد من إصابة النساء الموريتانيات بمرض السرطان.
وأوضح القائمون على الحملة، وأغلبهم من الناشطات في المجتمع المدني، أن الهدف من الحملة هو التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وسرطان عنق الرحم.
وأكد القائمون على الحملة أن جمعية “أسعد تسعد” ستسخر خبرتها في المجال من أجل أن تكون هذه الحملة أكثر فعالية من الحملات السابقة.
وأشاروا إلى أنهم سيعملون خلال هذه الحملة على استهداف أماكن جديدة وخلق وسائل توعوية تمكن من وصول رسالتنا إلى كل سيدة داخل الوطن، وذلك من خلال إطلاق حملات في ولايات لبراكنة وكوركول وتكانت وآدرار وإنشيري، بالإضافة إلى ولايات نواكشوط الثلاث.
وشهدت الحملة هذا العام إطلاق عملية توزيع 12 ألف مطوية في المستشفيات والمنشآت التعليمية والأسواق والتجمعات النسوية، وذلك من أجل نشر التوعية في أوسع نطاق.
ومن ضمن الأنشطة التي شهدتها الحملة هذا العام، ماراثون نسائي وخيمة توعية كمركز دائم خلال أيام الحملة للإجابة على الاستفسارات وتوزيع المطويات وتنظيم بعض الفعاليات.
وأوضح القائمون على الحملة، وأغلبهم من الناشطات في المجتمع المدني، أن الهدف من الحملة هو التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وسرطان عنق الرحم.
وأكد القائمون على الحملة أن جمعية “أسعد تسعد” ستسخر خبرتها في المجال من أجل أن تكون هذه الحملة أكثر فعالية من الحملات السابقة.
وأشاروا إلى أنهم سيعملون خلال هذه الحملة على استهداف أماكن جديدة وخلق وسائل توعوية تمكن من وصول رسالتنا إلى كل سيدة داخل الوطن، وذلك من خلال إطلاق حملات في ولايات لبراكنة وكوركول وتكانت وآدرار وإنشيري، بالإضافة إلى ولايات نواكشوط الثلاث.
وشهدت الحملة هذا العام إطلاق عملية توزيع 12 ألف مطوية في المستشفيات والمنشآت التعليمية والأسواق والتجمعات النسوية، وذلك من أجل نشر التوعية في أوسع نطاق.
ومن ضمن الأنشطة التي شهدتها الحملة هذا العام، ماراثون نسائي وخيمة توعية كمركز دائم خلال أيام الحملة للإجابة على الاستفسارات وتوزيع المطويات وتنظيم بعض الفعاليات.